اعترف...

اني قبل يوم كنت اضيج الجآ للواحات...

الحين .. الواحد ما يعرف شو يسوي بعمره... لانه الواحات بروحها مستويه اتزيد الضيج... :(

.
.
.
مشتاقه للواحات.. واحات ٢٠٠٥