للأسف فهذا حال كثير من المساكين ،،، وكما أسميهم (الأغبياء) ،،، يظنون أن المتعة هي بتمتع الجسد بملذات الدنيا ،،، سواء أكانت هذه الملذات تأتي من باب الحلال أو الحرام ،،،
فلا يهمهم شيء إذ أنهم ينعمون بها ،،، وفي الأخير تنالهم الألسن للعار الذي صنعوه .
أشكرك على هذه الكتابة الرائعة ،،، ولا تحرمينا منها ،،،
ملاحظة:
شدي حليك لأن هناك كتاب متميزين في الطرح ،،، وسينافسون قلمك الرائع،،، ومن أمثالهم الأخ عايش وهم![]()
مواقع النشر (المفضلة)