آخـــر الــمــواضــيــع

النتائج 1 إلى 5 من 5

الموضوع: النت أكثر وفاء من الولد

Hybrid View

المشاركة السابقة المشاركة السابقة   المشاركة التالية المشاركة التالية
  1. #1
    عضو متميز الصورة الرمزية نور السنا
    تاريخ التسجيل
    Apr 2003
    المشاركات
    765
    قوة التمثيل
    301
    <font color='#000000'>nytime بوعبدالله</font>

  2. #2
    عضو جديد الصورة الرمزية بوعبدالله
    تاريخ التسجيل
    Jul 2002
    المشاركات
    59
    قوة التمثيل
    275
    <font color='#000080'>thanxXxXxXx &nbsp;<img src="http://oasis.bindubai.com/emoticons/biggrin.gif" border="0" valign="absmiddle" alt=':D'></font>

  3. #3
    المشرف العام للموقع الصورة الرمزية بن دبي
    تاريخ التسجيل
    Dec 2001
    المشاركات
    0
    مزاجي
    Brooding
    قوة التمثيل
    200
    <font color='#000000'>مشكور اخويه على القصه الحلوه ....


    هذا بس علشان تعرفون كيف البنات &nbsp;اكثر وفاء
    من &nbsp;الاولاد &nbsp;

    <span style='color:purple'>&nbsp;اختك : همس القوافي</span></font>

  4. #4
    عضو متميز الصورة الرمزية نور السنا
    تاريخ التسجيل
    Apr 2003
    المشاركات
    765
    قوة التمثيل
    301
    <font color='#000000'>أي والله و انتي الصاجه...</font>

  5. #5
    عضو متميز الصورة الرمزية نور السنا
    تاريخ التسجيل
    Apr 2003
    المشاركات
    765
    قوة التمثيل
    301
    <font color='#000000'>بعد حفلة عرس عامرة في أحد فنادق الخمسة نجوم، إصطحب فارس الأحلام فتاة أحلامه إلى غرفة حالمة في ذلك الفندق لقضاء بعض ليالي العسل، بعد ليالي البصل الكثيرة في حياته، قضيا تلك الليلة وهما يشعران بأنهما أسعد مخلوقين على هذه الأرض، لا يتحمل تغيبها عن عينيه لحظة، وتبادله هي ذات الشعور.

    في صباح اليوم الثاني، وفي الساعة الثامنة جاءت أمه وأخواته، يزرنه في غرفته، ويطمئنن عليه، قرعن جرس الغرفة والسعادة تحفهن، خاصة الأم التي كان فرحها أكبر من فرحته هو بزواجه، إستيقظ العريس على صوت رنين الجرس متسائلا : من يمكن أن يكون في مثل هذه الساعة؟

    قامت حبيبة الفؤاد وإقتربت من العين السحرية، وهي تقول: إنها أمك وأخواتك، لقد جئن مبكرا جدا لا ترد عليهن ودعنا في متعتنا، أعاد الحبيب الغطاء على رأسه وإستمرا في نومهما، بعد ساعة واحدة، قرع الجرس مرة أخرى، قامت وهي تتمتم : لعلها أمك عادت مرة أخرى، وما أن اقتربت من العين السحرية حتى صاحت : إنها أمي مع أخواتي، قم بسرعة، فقد آن أوان الإستيقاظ والساعة تقترب الآن من العاشرة فكفانا نوما .. قفز من الفراش مسرعا، وغسل وجهه، وطلب منها فتح الباب لإستقبال عمته.

    إنتهى شهر العسل، وكم كانت فرحته عظيمة عند سماعه خبر حملها، وزادت فرحته، ولم تسعه الدنيا عندما رزق بمولودة جميلة من حبيبة العمر، وطار بها من شدة الفرح، ولم يفارق زوجته لحظة، بل ولم يتركها تتحرك حركة واحدة، خوفا عليها، وأغدق عليها الهدايا تلو الهدايا، وأغرق ابنته بأجمل وأغلى الفساتين، وكلما ألبسها فستانا ضمها إلى صدره وشمها، وقبلها من كل مكان، حامدا ربه على هذه النعمة .. وزاد حبه وقربه لزوجته .. بعد مجيء صغيرته لهذه الدنيا.

    وبعد ما يقارب الأعوام الثلاثة رزق بمولود، وفرح الجميع بهذا الخبر، وتوقع أهل العروس أن يتضاعف فرحه هذه المرة عن المرة الأولى، فالقادم ذكر، وحلاوته عند الكثيرين أضعاف حلاوة الفتاة .. ولكن الجميع فوجئوا بأن الزوج إستقبل الخبر ببرود شديد، بل وإختفى عن الأنظار، وإبتعد عن زوجته وأصبح يلبي حاجاتها بالهاتف خلال فترة النفاس .. بينما كان بالأمس لا يفارقها لحظة واحدة.

    جاء لزوجته يوما من الأيام فسألته عن هذا التغير الغريب، ورجته أن يخبرها بسبب لا مبالاته، وحزنه للخبر، بينما كان يفترض العكس، فقال لها: البنت ترحب بأهلها إذا جاؤوها ولا تفضل عليهم زوجها، والولد يضحي بأمه وأهله من أجل زوجته فالبنت أكثر وفاء من الولد.

    فهمت زوجته ما أراد، وصمتت عن التعليق ..

    قصة منقولة 100% يعني مالي شغل كل واحد يشط روحه ويتحلطم


    تحياتــــــــــــــي ..</font>

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

مواقع النشر (المفضلة)

مواقع النشر (المفضلة)

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •