<font color='#000000'><span style='color:royalblue'> يا مدور الحب وين الحب بأرض العين يا مدور الحب وين الحب بأرض العين
و الشوق و غالي الشوق تلقاه بأهل العين
الجزء الأول
في العين دار الزين وبتحديد في منطقة نعمه
في بيت سالم ( أبو خالد )
أم خالد (عايشة ) : ميري ....ميري .... ميري وصمخ
ميري : نعم ماما
ام خالد : جهزي غرفة خالد فديته اليوم بيوصل من مصر .
ميري :أوكي ماما
ودخل أبو خالد الصاله
أبو خالد : صباح الخير يا أم خالد
أم خالد :صباح النور
أبو خالد :عيل وين حموده ما قامت بعدها ، أمس حاشرة عمرها تقول بقوم بدري علشان تروح ويانا المطار .
أم خالد : انت مصدق حمدة تقوم بدري ما تعرفها تحب الرقاد وايد
و خاصة في الاجازة ما عندها شغلة غير الرقاد
وشوي فكتوريا داخله الصالة يايبه الريوق وياها
أم خالد :فكتوريا خلي حمودة تنش بسها رقاد قوليلها تتزهب عسب نروح المطار
فكتوريا :أوكي ماما
(حمدة تروح الصف الثالث ثانوي عمرها 18سنة)
وراحت فكتوريا غرفة حمدة علشان تقومها
فكتوريا :همده همده يلا قوم ماما قول يريد يروح مطار بابا خالد اجي اليوم يلا
حمدة: اف شو تبي انتي بعد خلاص سمعنا روحي يعلج ما تردين ويا هالصوت
وتقوم حمدة من الفراش تغير ملابسها و تنزل تصبح على امها وأبوها ويروحون المطار
وفي السيارة
تقول حمدة: متى بتي لطوف من بوظبي
أم خالد: قايله بعد ما يطلع ريلها من الدوام
حمدة : يعني العصر
أبو خالد: حتى قوم عمكم حمد بيون العصر
ويرن موبايل ابو خالد
أبو خالد : ألو
مريم: ألو هلا ابوي شحالك
أبو خالد هلا بنيتي شحالج وشخبار راشد وسلوم الصغير (على فكرة مريم ولطيفة متزوجين ولاد خالتهن راشد وعبد الرحمن)
مريم الحمد الله كلهم بخير أقول أبوي ها وصل خالد
أبو خالد لا بعدنا في الطريج رايحين المطار
مريم: انزين بتلقوني اترياكم في البيت يله أبوي مع السلامة سلم على امايا وحمودة
أبو خالد: يوصل السلام مع السلامة
وبعد ربع ساعة وصلوا المطار وهم قاعدين في مكان الانتظار تقول حمدة : أبوي صدق عمي وعياله بيونا البيت ما من عادتهم !!
أبو خالد : هيه بيون انطبي وعن الهذربة الزايدة
حمدة :خلاص انطبينا أف
أم خالد: ما جنه هذاك خالد
حمدة :هيه والله هو
و هلت دمعة أم خالد
حمدة : الله يهديج يا امايا ليش لصياح ألحين
و شوي الا خالد ياي صوبهم قبل راس أمه وأبوه وسلم على حمدة وطلعوا من المطار رايحن البيت
وفي السيارة
يلس خالد يسولف عن مصر وربعه هناك و عن دراسته
وصلوا البيت ودخلوا ولقوا مريم تترياهم
وسلمت مريم على خالد
وهم يالسين كلهم في الصالة
تقول حمدة: هاه خالد اخوي حبيبي شو يبتلي من مصر
خالد : خيبة بعدج انتي ملقوفة
مريم :لا بعدها زادت لقافتها الحين وبعد طول لسانها
حمدة : اسمع أبوي شو يقولون عني
أبو خالد وهو يضحك لا كله ولا آخر العنقود حموده
حمدة : احم احم
ويقول خالد : أنا بروح أرتاح غرفتي
أم خالد: هيه نعم روح فديتك أكيد تعبان من السفر
</span></font>
مواقع النشر (المفضلة)