<font color='#000000'><span style='color:chocolate'> <img src="http://oasis.bindubai.com/emoticons/biggrin.gif" border="0" valign="absmiddle" alt=':D'> هااي
وعقب ما هدت السالفة ...
عبدالله : الريم انتي بخير...
الريم : هي مشكور وايد يا عبدالله ما قصرت صج انك ريال وشهم ...
لا تقولين جي ما اقدر اجوفج متوهقة وايلس اطالعج...انتي ... انتي يالريم غالية عقلبي...
وهني الريم صخت ما قالت شي لان اخر كلمتين صج سكتنها ...
وقالت له عقب : يالله انا سايرة ...
عبدالله : زين بوصلج ...
الريم :لا بدق حق اخوي محمد هو بيي ياخذني...
عبدالله :براحتج مع السلامة ...
الريم: فمان الله...
ودقت ريم حق محمد وخبرته بالسالفة كلها وعقب خبر ابوه وطبعا هم الاثنين اتضايجوا وايد من هالسالفة بس حمدوا ربهم ان عبدالله كان هناك ولو هو مب موجود ما كان يندرى شو بيصر في البنت ...
وفي اليوم الثاني يدق بو محمد حق بو عبدالله ...
بو محمد : السلام عليكم ...
بو عبدالله : وعليكم السلام والرحمة ...
بو محمد : كيف الحال ...
بو عبدالله : والله يسرك حالي شو علومك انته ...
بو محمد : والله ماشي علوم ... والله يا بو عبدالله ما دري شقولك مب عارف كيف اشكرك علىاللي سواه ولدك عبدالله ويا الريم الصراحة انه ريال والنعم فيه ...
بو عبدالله : افا عليك يا بو محمد احنا اكثر من اخوان وعيالك وولدي عبدالله مثل عيال العم ووخوان بعد والله يعلم معزتك في قلبي يالغالي ... واللي يمسنا يمسكم ...
بو محمد : تسلم يا بو عبدالله وما قصرتوا والله ...
بو عبدالله : الله يسلمك يالغالي...
وعقب تموا يسولفون لين ما سكروا عن بعض ...
الريم في غرفتها كانت يالسة تفكر في استوى لها البارحة وتتذكر كل شي بوضوح جنه السالفة توها مستوية ... وتنهدت وقالت : ياللللللللللللللله يا عبدالله والله احبك وااااااايد...
وعقب قامت الريم ودقت على شوق ربيعتها ...
شوق : هلا وغلا ...
الريم : اهلين...
شوق : شهالغيبة ...
الريم : يعني ما تدرين بزنس از بزنس ...
شوق : لا والله متفيجة حضرتج ... المهم شو اخر اخبارج عقب هالقطاعة الطوييييييلة ...
الريم : عنبو كلهم كانوا يومين سميتها الطويييييييييلة ... المهم سمعي شو صار يوم كنت في المول .........
وخبرت الريم شوق من اول ما دخلت المول لين ما رمسها عبدالله ...
شوق : الللللللله كل هذا استوى وانا اخر من يعلم ...
الريم : والله ما ادري عنج وين ...
شوق : زين ريماني انتي تحبي ...
الريم : بس احبه الا قولي اموووووووت فيه ...
شوق : اوب اوب قوموا عنها قوموا عنها ...
الريم : بس عاد عن المصاخة والله استحي يالله بسكر الحينه ...
شوق : ول خيبة تبا الفكة زين زين يالله برايج غناتي ...
الريم:ههههههههههه باي فديتج ...
ومن جهة ثانية بعيد عن بيت قوم بو محمد كان عبدالله هالانسان الحساس كان يالس يفكر بالريم الانسانة اللي خذت قلبه وعقله ومستحيل ترجع اللي خذته ... عبدالله انسان رومانسي صادق في حبه ما يعرف اللعب ولا يحب انه يلعب باحاسيس غيره ... وكان وده يصارح الريم بحبه لها ويتقدملها ويخطبها بعد لكنه كان متردد ( عقب بتعرفون السبب) لكنه فكر عدل وقرر انه يصارح الريم بحبه ... وفي يوم كان بو عبدالله وولده عبدالله سايرين بيت قوم بو محمد وفي نفس الوقت كانت اليم متزهبة لانها سايرة بيت شوق ... وقبل لا يدق بو عبدالله الباب فتحته الريم ولقتهم قدامها ...
بو عبدالله : السلام عليج ريم ...
الريم : وعليكم السلام والرحمة ... شحالك عمي ...
بو عبدالله : بخير ربي يسلمج انتي شحالج ...
الريم: يسرك حالي والله ...
عبدالله : شحالج ريم ...
الريم وهي متربكة ومنزلى راسها : بخير
بو عبدالله : وين ابوج عيل ...
الريم : مب هني سار صوب العزبة ... انزين تفضلوا انتوا محمد داخل ...
بو عبدالله : لا مشكورة انا ساير عند ابوج ...
عبدالله : انا بيلس ويا محمد ...
ويوم سار بو عبدالله استغل عبدالله الفرصى عشان يرمس الريم ...
عبدالله : الريم ممكن ارمسج ...
الريم وهي منصدمة على مرتبكة على مستحية : تتتت... تفضل ...
عبدالله : شوفي يا ريم لو كلامي ما عيبج ماباج تزعلين مني خلينا نكون خوان لان مابي اقطع علاقتي فيج ابد ...
الريم وهي مستغربة : لا ما بزعل ارمس ...
عبدالله : ريم انا بصراحة بغيت ارمسج في التلفون في موضوووووووع مهم ولازم اخبرج عنه وهذا كرتي فيه رقم تلفوني واذا بغيتي ادقيلي انا اترياج واذا ما بغيتي براحتج يالغالية ...
وسار عنها عبدالله وخل الريم واقفة مكانها منصدمة من اللي استوى ...
ويوم سارت عند شوق خبرتها الريم بالسالفة ...
شوق : ول ول ول السالفة كبرت ...
الريم : انزين انتي شو رايج ادقله ولا لا...
شوق: انتي دقيله وجوفي شو يبا مدام قالج موضوع مهم دقي ...
الريم : بس ما ادري شواقة مترددة وخايفة ...
شوق : يا ربي منج يا الدياية ما تعرفي تكوني مرة وحدة ديج ...
الريم : والله انج متفيجة ... يعني ادق ولا لااااااااا ...
شوق : لا حووووووول قلت لج دقي ...
الريم خلاص عيل شورج وهداية الله ...
في غرفة الريم ...
يالسة الريم تفكر ادق ولا لا وعبدالله كان يترياها ... هههههههههههههه ... والله حالة حد يفكر وحد يتريا ... وعقب قالت الريم : افففففف والله بدق شو بيصير يعني ...
واول ما رن تلفون عبدالله فز قلبه وضغط بسرعة على زر الاوكي ...
الريم : الو ...
عبدالله يقول في خاطره: (فديت هالصوت يا ربي ) هلا والله ...
الريم : شحالك عبدالله ...
عبدالله : من سمعت صوتج صرت بخير ...
الريم : .............. ماقلت لي شو السالفة المهمة ...
عبدالله : بصراحة ياريم
عبدالله : بصراحة يا ريم ما ادري كيف ابدى وياج بس انا من شفتج قلبي ارتاح لج وحبج يعني بمعنى اصح انا ... انا يعني انا ... افففف انا (احــــــــــــــــــــــ ــبــــــــــــــــــــج
)
هني الريم لسانها تجمد ما قدرت ترمس...
عبدالله : ريماني ريماني ... ليش سكتي ... انا كنت حاس انا كنت حاس انج ما بتحبيني
انا ما ادري ليش جي حظي ...
االريم: لالالالالالالا لا تقول جي ...
عبدالله : عيل ما رديتي علي ... ريم انتي تحبيني ؟
الريم : انته سكر الحين وبتعرف جوابي عقب شوي ...
عبدالله : اوووووووكي ...
ويوم سكرت الريم عن عبدالله وطرشت له مسج (وشلون مغليك وانته الذي علمتني حبك )
ويوم جاف عبدالله المسج شو استانس لا لالا كلمة استانس شوية عليه ناقص بس ينقز ويدق راسه في السقف من الوناسة ... وعلى طول دق لها ...عبدالله : ريماني والله اجبج احببببببببببببببببببببببب بج
الريم : وانا اكثر والله ... بخليك الحينه اماية تباني ( امها ماتباها ولاشي بس هي مستحية ومب قادرة ترمس ) وسكرت ريماني عن عبدالله
أختكم
ماوحشتك</span></font>
رد مع اقتباس
مواقع النشر (المفضلة)