<font color='#728FCE'>نشيت اليوم الثاني و نزلت و لقيت الاهل يتغدون,زقروني اتغدى وياهم لكن ما كان لي نفس ابد.فتحت ال N64 &nbsp;و تميت العب زيلدا 2 لين ما ايي وقت الطلعه ما نشيت الا مره وحدة و بالغصب منششيني عشان اصلي العصر و رديت اكمل اللعب . لين يت الساعه 7,30 نشيت و اتلبست و توه كان ماذن المغرب و سويت عمري اصلي جدام هليه و طلعت. اتصلت في حمد عشان يطلع من بيتهم .. و يلست وياه .عقب يانا حامد ..
حمد : هلا هلا بالفرنسي ..
انا : حمدالله عالسلامه
حامد : الله يسلمك
حمد : شو يبت لي من فرنسا ؟
حامد : يايب لك بيض ضبان و عرايين .. تباهن؟
حمد : شي عرايين في فرنسا ؟
انا : هاهاها يتمصخر عليك ويا ويهك
حامد : اقولك اتعلق فوق يدار بيتكم و شوف فوق .. في حد
انا : حد مثل منو
حامد: انته شوف
انا : اوكيه ... (بعد ما تعلقت و شفت فوق لقيت البنات يلوس) في حد فوق
حامد : يلا قوموا بنسير ورا يمكن انرقم ..
سرنا ورا و عسكرنا مقابيلهن .. انا كنت رايح وياهم عشان اسجل التقرير الكامل و المفصل عشان اسير ارمس ريل بنت عم ابويه الي هو عمهن و اقوله عن كل شي بالتفصيل لو اني كنت ادري بها خيانه لربعي (بس ولد عمي اولى من الغريب) و بعدين يونا الشليتيه الي في الفريج بيشاركونا المعسكر و نحن بصراحه ما اندانيهم بس رضينا ..
الشليتي 1: شييت شوفها شوفها ( كانت البنت لابسه كت و حط ايدها على رقبتها شو يعني سوت شي؟)
الشليتي 2: يا ريال ما بنرقد في الليل ..
حامد : شو شايف جني؟
الشليتي2: لا شايف عفريت (يبا ينكت بس مايعرف كيف)
حمد : يا جماعه بنترخص نحن السموحه منكم
الشليتيه : خلاص اوكيه نحن بنتم يالسين
و تحركنا انا و حامد و حمد نبا نسير عند الدكان نشتري جكاره و ديو حب (يعني كل الشي) المهم اشترينا و نحن راجعين تلاقينا ويا ناصر ..
حمد كلم ناصر لمصلحه و هي انه يتحراه يكلم البنات و يعني اذا بيسوي له واسطه في السالفه ..
حمد : ها نصور .. شو سويت ويا الي فوق ..
ناصر : يا ريال ... (يكلمني) وين انته من زمان ما شفناك
انا : كنت مسافر &nbsp;... (انا بطبعي ماحب اتكلم مول الا لو حد سالني او طلبوا رايي)
ناصر : وين؟
انا : خلها مستوره .. (لاني مادانيه فماريد اقوله كنت مسافر الهند عن يبدا لنا بخريطه و مغامراته ويا البنات في الهند لو انه عمره ما تعرف على بنت بس مادري ليش يتفاخر بالبنات الي عنده ... الي يسمعه يقول انه عنده بنات)
ناصر (بعد ما عرف اني ماريد اتكلم وياه) : انزين ... حامد شو فرنسا
حامد : شو يا ريال .. ع كيفك .. في الشارع يطيح الدور ..
ناصر : شو ما سويت شي
حامد : وين يا ريال اخويه و الوالده ما يستوي
ناصر : بارد انته يا ريال .. و لا ماعليه بلبسهم بسير اخلص ع الغش و برد .. (يسمي نفسه ريال يهد هله؟)
حمد : انزين اقولك انته ما عرفت شو اساميهن؟
ناصر : وحدة اسمها شيخه و الثانيه اسمها عاشه و وياهم وحدة ثالثه جنها بنت خالوتهم (طاااخ) ماعرف اسمها ..
انا : و انته كيف عرفت ؟
ناصر : كنت مار عندهم بالجلاب كلموني قالولي من وين يايبنم و عقب سالتهم شو اسمكم (طااااخ يود) قالولي شيخه و عاشه ..
انا : انتوا كيف عرفتوا انهن يدوخن ؟
ناصر : شفناهم
انا : من وين اييبن جكاره؟
ناصر : بعد ربك .. عندنا الطرق السريه ..
و بعدين ترخصنا عنه و ردينا فريجنا (هو بكبره فريج واحد بس شارعين شارع جدام و شارع ورا) و يلسنا وين ما نيلس دوم و كل شويه الاخ حامد يتاكد اذا ين فوق ولا ما ين ... وتمينا انسولف لين الساعه 10 و عقب كلن توكل على بيته و انا رديت البيت و طحت على ال N64 لين الصبح كالعاده ..و اليوم الي عقبه نشيت العصر و انا مدوخ و راسي يعورني .. فتحت الام اس ان و انا مادري شو سالفته و لا ادري بقصته .. و بعدين خليته يولي و سرت اطالع مسلسلات اجنبيه لين المغرب و نفس الحاله اطلع من البيت اسير عند حامد و حمد و عقب ارد البيت &nbsp;و انقعها سهره .. بعدها باسبوع تقريبا .. كنت مواصل لين العصر اليوم الثاني و مارقد مول .. رحت عندهم و نشرت ان البنات من هليه ترا و الي يتحرش فيهن ما بهده في حاله ..
و عقب المغرب .. اتلاقيت ويا حمد و حامد
حمد : احين صدق هالبنات من هلك .. هيه نعم من هليه ..
حامد : انته جذاب ..
الجماعه كلهم كانوا يتحروني اكلمهن و اني ادافع عنهن ..
و قلت لهم اسمحولي لو استوت مشكله ويا حد فيكم عشانهن ..
و بعد يومين .. على المغرب طلعت ويا الدريول و خطفت و شفتهم من السكه انهم كانوا بيعبرون و بيسيرون ورا بيت البنات جان الحقهم .. كان حامد و حمد و ولد خال حمد و ناصر .. سرت لهم و يوم وصلت ورا بيتهن لقيت وحدة منهن فوق السطح و الباقيين تحت يطالعونها ولا يكلمونها ربكم العالم .. ناصر يلس من الخوف و ما فج حلجه ابكلمه لما شافني و حامد و حمد اونهم بيستلعنون عليه و ولد خال حمد واقف يطالع ..
انا هذاك الوقت كان طولي 147سم و كنت قصير .. و حامد كان طوله فوق ال 175 و حمد طوله تقريبا 161 و ناصر طوله 170 .. يعني انا القزم نازل حق العمالقه ..
مسكوني و تموا يلعوزوني و انا ماقدر اسوي شي لهم . و بعدين ..
حامد (عقب ما وقفوا) : بلاك انته ياخي شو تشك فينا يعني ..
و عقب قلت لهم ما يخصكم فيهن انا ما اتغشمر و رحت عنهم
و انا رايح اتصل بي حامد ..
حامد : هاها .. اقولك رقمناهن الي من هلك ..
انا : شو .. انته جذاب .. بتقول الي بتقوله مافي دليل انك تكلمهن
حامد : هاها سلم على شمه كااااااااك
انا انصدمت .. هذي العوده .. شمه .. كيف عرف اسمها يعني صدق كلمهن
و بعدين تكلم حمد و قال جذاب يا بويه هب من هله ..
انا : حامد اقولك سكت هذا الي وراك و لا يوم بيي الفريج بقص راسه ..
حمد (مط التيلفون) : ايه اقولك بنذبحك والله ..
انا : بتذبحوني .. انا اترياكم .. انا في الفريج احين
... و تلاقيت وياهم .. حامد وقف بعيد لانه بس يسوي المشكله و يشرد .. اتضاربت ويا حمد و ولد عمته الي كانوا اكبر مني و اطول مني و اعرض مني و انا من بينهم طيطار .. و بعدين حامد يا ايحايز اونه عشان يكون ماله خص في السالفه بكبرها مع انه هو الي خلقها .. و يا واحد اسمه عيلان وقف بموتره تم يطالعنا و بعدين يانا واحد من الشباب اسمه خميس (هذا خميس يقرب لي و هو ربيع حمد ) و شلوني عنهم جان البسهم و ادخل السكه و انا معصب لان اخويه الصغير شافنا و بيخبر عليه .. كنت ادوخ و بعدين شفت خميس ياي فريت الصلب عن يشوفني و قالي سير صوب البيت ابوك يا و يباك .. انا قلت في خاطري ابويه درا يعني انا ما بيلسوني في الفريج .. اقل شي انهم يخلوني اسير العين عند خوالي و هذا كان اكره شي عندي .. شفت ابويه و حامد و حمد و ولد خال حمد واقفين رحت لهم ..
ابويه : شو سالفتك انته ..
انا : ماشي ..
حامد قال لابويه اني متضارب وياهم عشان بنات فلان طلع خبيث بشكل تم يقول لابويه من حقه يدافع عنهن و مادري ايش ..
ابويه : انته اشدراك انهن يدوخن ...
و كذا كذا و خبروا ابويه عن كل حايه و درا بالموضوع و خلانا نتصالح و بعدين الكل رد بيته ...و بعد كل هذا حامد قوا علاقته ويايه (طبعا النذل غرضه هب شريف )</font>