<font color='#736AFF'><div align="center">قال حكيم : لاينبغي للعاقل أن يخلي نفسه من أربع :
عدة لمعاده
وصلاح معاشه
وفكر يقف به على مايصلحه من فساده
ولذة في غير محرم يستعين بها على الحالات الثلاث
آفة العلم النسيان
ليس للأمور بصاحب من لاينظر في العواقب
الإنسان بالتفكير والله بالتدبير
ماكل بيضاء شحمه ولاكل سوداء تمره
أو الغضب جنون وآخره ندم
خير الأمور أوسطها
التدبير نصف المعيشة
الصبر مفتاح الفرج
من صبر ظفر
الصبر حيلة من لاحيلة له
ظن العالم خير من يقين الجاهل
تأنى ولاتعجل بلومك صاحبا ^ لعل لع عذرا وأنت تلوم
لاينفع حذر من قدر
الناس أعداء ما جهلوا
من صبر وتأنى نال ماتمنى
الإعتدال خير الأعمال
خير الأمور الوسط ^ حب التناهي شطط
الأماني بضاعة الموتى
ليس الرقاد للفتى بمغنم
في الإعتبار غنى عن الإختبار
إذا درت نيـــاقك فأحتلبها ^ فماتدري الفصيل لمن يكون
وإن هبت رياحك فاغتمها ^ فإن لكل خافقة سكــــــــون
دع المقادير تجري في أعنتها ^ ولاتبيتن إلا خالي البال
وتعظم في عين الصغير صغارها ^ وتصغر في عين الكبير الكبائر
قدر لرجلك قبل الخطو موضعها ^ فمن علا زلقا عن غرة زلجا
قلما تجتمع الجودة والسرعة
رب حثيث مكيث
الخطأ زاد العجول
الجهل مطية من ركبها ذل ومن صحبها ضل
نصف المتعلم أخطر من جهل الجاهل
ثلاثة ليس لهم رأي : الجوعان والمغرور والخائف
إذا عهدوا فليس لهم وفــاء ^ وإن وعدوا فموعدهم هبــــاء
وإن أرضيتهم غضبواملاما ^ وإن أحسنت عشرتهم أساءوا
وإذا كانت النفوس كبارا ^ تعبت في مرادها الأجسام
آفة الرأي الهوى
أساء سمعا فأساء إجابة
استراح من لاعقل له
أعقل الناس أعذرهم للناس
عدو عاقل خير من صديق جاهل
تمهّل وتسهّل
العقل بالتجارب
التفكر نور , والغفلة ظلمة ,والجهالة ضلالة , والعلم حياة والأول سابق , والآخر لاحق , والسعيد من وعظ بغيره
ليس العاقل الذي إذا وقع في الأمر ااحتال له ولكن العاقل يحتال للأمر حتى لايقع فيه
قبل الرماء تملأ الكنائن
الأمل المرجأ يمرض القلب
من عرف نفسه عرف ربه
أختر أهون الشرين
العاقل المحروم خير من الجاهل المرزوق
عقل المرأة جمالها وجمال الرجل عقله
من ليس له خطأ بالحياة أشبه مايكون بالحيوان الأبله
ولما رأيت الجهل في الناس فاشيا ^ تجاهلت حتى قيل إني جاهل
المعرفة قوة
السلامة غنيمة
السلامة خير من الندامة
لسان العاقل من وراء قلبه , فإذا أراد الكلام تفكر, فإن كان له قال , وإن كان عليه سكت , وقلب الأحمق من وراء لسانه , فإذا أراد أن يقول قال , فأن كان له سكت , وإن كان عليه قال .
كفاك من عقلك ماأوضح لك سبل غيك من رشدك
أجهل الناس من ترك العمل بما يعلم , وأعلم الناس من عمل بما يعلم وأفضل الناس أخشعهم لله تعالى
كتب رجل الى عبد الله بن عمر رضي الله عنهما يسأله عن العلم فأجابه:" إن العلم أكثر من أن أكتب به إليك ولكن إذا استطعت أن تلقى الله كاف اللسان عن أعراض المسلمين , خفيف الظهر من دمائهم , خميص البطن من أمولاهم لازما لجماعتهم , فافعل
ليس المراد من السحابة الأمطار وإنما المراد منها وجود الأثمار
</div></font>
رد مع اقتباس
مواقع النشر (المفضلة)