نعم اريييد ان امووت....للاسف ليس لي مكان في هذه الدنيا..

لقد فقدت كل شي في هذه الدنيا..فقدت صديقاتي فقدت سمعتي...نعم فقدت سمعتي..

قد يهيأ لكم اني فقدتها بسبب شيء فعلته..لا لكني فقدتها بسبب ما يسمى بالاشاعات..
لم ارحم يوما بسبب الاشاعات...فقدت صديقاتي بسببها..
اريد ان امووت ليس لاني يئست من الحياة ولكن لاني كرهت مافيها..نعم كرهت ما اسمع مايقال عني واسكت..لا استطيع ان اتكلم فابقى صامتة..
نعم ابقى صامتة..تلك الاشاعات التي كانت كاذبة والتي افقدتني سمعتي..وافقدتني
صديقاااتي..بقيت وحيدة في هذه الدنيا..اريد من اشكي له همومي..من استنجد به..
ياليتها كانت مجرد اشاعات عابرة وتنسى مع مرور الزمن..لكنها اشاعات قوية لاتنسى مهما مر الزمن.. تصوروا وصل حد تلك الاشاعات الى درجة(...) ..

دعوها مستوورة...لاني لا استطييع ان انطقها او اكتبها حتى.. لقد انتهيت نعم
انتهيت... فما الذي يجعلني اعيش بعد كل ما سمعت.. قد تقولون انسي كل هذا او تناسيه...ولكن اذا انا نسيته فهل ينسااه الناس؟؟
صدقوني انا واثقة من اني لم افعل كل هذا..لكن الناس..من يزيل هذا التفكير من عقولهم؟؟... لماذا انا ..؟؟ لماذا انا بالذات.. هنالك الكثييير من البنات غيري..
ولكن للاسف...حكم القدر فرض علي هذا.... اختارني من بين جمووع الفتيات..

تلك الاشاعات وغيرها..خرجت من عدة اناس اعرفهم وبعضهم لا اعرفهم..
بعض منهم من من اعزهم لكن للاسف..لم يستحقوا تلك المعزة.. والبعض من من يكرهني..لا اعلم ما السبب..ولكن هذا مايقال...والبعض ايضا لا اعرفهم.. ولكنهم يعرفووني.. تلك الاشاعات لم تظهر من فتيات فقط..ولكن ظهرت من اولاد..لا اعرفم ما مصلحتهم من هذا الشيء..

كرهت حياتي... كرهت كل شيء,,,لقد ضعت في هذه الدنيا..لماذا الحياة هكذا؟؟ لماذا؟؟...

وها انا ذا اكرر واعيد قولي...ارييد ان امووت نعم اريييد ان امووت..
وانا الان لست نادمة على قولي هذا..