وهـــا انــــا اعود مــن جديد فيحلو لي ان ادمي جــراحي ان استنشق الوفــــاء من الاسمــــاء التـــــي لا أراهــــــا بعيني المجـــرده ...
<span style='color:Red'>ولكــــن ما عظم الجرح عندما يأتيك ثانيــه..
عندما تقدم تضحياتــك بلا حســــاب ويقدمـــون نكـــرانهم بلا حســــاب ..
حيـــن تقابــــــــل السيئه بالحسنــــــه ويثيـــر هذا ضحكــاتهم ؛
مـــاذا تفعـــــــل حيــــن تراهم امام عينيك يجرحون ويتألمون وتقدم لهم يد المســـاعــــده ولكنهم يســـارعـــون الى رفض يدك وكأن مـــا اصابــهم من غدر سيمحــى بمجرد ان يرتكبــوه فيــك ؛</span>
مواقع النشر (المفضلة)