السلام عليكم...
أحد الأخوان قال ...
<span style='color:Blue'>النقطة الذي ذكرها الأخ الفاضل عن إن الفتاه تستطيع الجلوس مع ( الذي سيتزوجها ) ، بوجود أهل الفتاه بينهم ، فمادام يكون جائز ذلك ، فما الفرق إن تحادثت ( معه ) عن طريق الهاتف ، في وجود الأهل بينهم..
الإسلام حين اباح جلوس الفتاة مع الشاب الذي سيتزوجها.. أباحه حتى يرى الشاب الفتاة و ترى الفتاة الشاب.. ومن بعدها يقرران إذا وافقا على عقد القران أم لا..
وهذا هو سبب إباحة الإسلام الجلوس مع الفتاة بحضور الأهل مع الشاب الذي تقدم لها..
وعلى ما أعتقد إنها تكون جلسة واحدة بحضور الأهل.. ومن بعدها يعقد القران..
أما عن المحادثة في الهاتف قبل عقد القران ..فأعتقد إنها لا يجوز.. فليس منها فائدة ترجى.. فمثلما ذكرت أباح الإسلام جلوس الفتاة مع الشاب ليريا بعضهما .. وما فائدة المكالمة بالهاتف..؟؟
حتى لو كانت أمام الأهل.. وما أدرى الأهل بالطرف الثاني ماذا يقول.. فهم يسمعون طرفا واحد..
وما أدرى الفتاة والشاب إنه سيعقد قرانهم فربما لم يكن هناك نصيبا..
وموضوع الأخت الفاضلة ( قطوة).. يتكلم عن المغازلة.. وإساءت استخدام شبكة الإنترنيت.. واستخدامها في أمور المعاكسة.. ولم تقصد تبادل المعلومات الثقافية والإنتفاع بمعلومات الغير...
وهذا هو رأيي..</span>
مواقع النشر (المفضلة)