هذي قصة عن موقف محرج حبيت أشارك ابها وياكم وسامحوني
تدور احداث هذه القصه في أحد القطارات اخونا يالس فاصخ الجاكيت ماله وحاطنه على كتوفه ويتطالع من الدريشه فجاه يته بنيه حلوه يلست عداله ما انتبهلها اخونا كان مندمج ويا المناظر الحلوه اغتاضت البنيه قالت في خاطرها شو انا جيكره لهدرجه كحة انتبه اخونا طالعها عيبته صراحه لكنه شاب مأدب ما سوى شي، الحلوه غمزتله استحى وطنشها الحبوبه ارتفع عندها الظغط قالت في خاطرها انا برويك الحين يالمغرور كان تبطها صرخه ياناس ياعالم وأخونا ما عنده فكره شو السالفه يقول بلاها لبسه يني، شوي يا الشرطي مال القطار قال شو فيج اختي قالتله هذا الريال اتحرش فيني أخونا قال انا قالتله هيه انته عيل منو قاللها زين شو سويتلج قال الشرطي ايوه شو سوالج قالت ظمني بيدينه الثنتين وباسني، طنقر الشرطي وقال افا لكن اخونا على العكس قام يضحك قالت البنيه شوف وبعد يضحك يعترف يعني هنيه قال الشرطي اخوي ليش تضحك تعترف ما تستحي تسوي جذيه مع بنات الناس قال الشاب والله ما سويت شي قالت البنيه جذاب رد عليها انا الجذاب ولا انتي ادخل الشرطي وقال ليش يعني بتتبلا عليك البنيه قال الشاب هيه يوم ما عطيتها ويه ، سأله الشرطي انزين شو دليلك ضحك الشاب وقال هيه تقول اني ضميتها بيديني الثنتين وبستها صح ردت البنيه هيه قال الشاب للشرطي افصخ القميص الله يخليك فصخ القميص الشرطي وطلع اخونا بدون يدين وقال كيف ظميتها يالربع.
تخيلوا معالي موقف البنيه شو استوالها وسامحوني على الاطاله