للإحساس بالسعاده أثر في إنشراح الصدر وإقبالنا على الحياه بروح طيبه ، وبمعنويه عاليه ، كما تجعلنا نرى الأمور بعين المتفائل لا التشائم الذي يرى في الدنيا سوى ( الكدّ والتعب ) ، والتفائل شعور يغمر النفس ويبهجها.
إذا أردنا أن نشعر بالسعاده فما علينا إلا أن ننسى حزننا ولا نعيره إهتمام ، ومن ثم نفكر في أن نكون سعداء ، ثم نبدأ (نتذكر) المواقف الجميله التي مرت علينا والأمور والأشياء التي أسعدتنا في حياتنا ، نبدأ نتذكر كل هذا ( ونضحك) مع أنفسنا بعيداً عن المشاكل (والهموم) ، وأعظم شعور بالسعاده هو تقديم العون والمساعده للآخرين المحتاجين ، تجربه أتبعتها لنفسي.
مواقع النشر (المفضلة)