حين ولجــت إلى هنــا.. و بعـد أن قرأت كلمــاتك...
بدأت في مجــاراة ما سطـرت.. كعـادتي.... بدأت في تصوير سذاجتي و حرمــاني.. ثم توقفت...

فقــدت القــدرة... و ليس الرغــبة ..
مازلت أريــد أن أكتب شيئــا هنـا... مازلت أريد أن أجاري ما تصورته هنــا..
و لكــن القدرة... أعيتني...

الخلاصة
أنني في شتى الحالات.. راضية جـدا عن نفســي...
أنني في شتـى الحــالات.. لم يهزمني أبدا يأســـــي..
أنني في شتــى الحالات.. و كلما هُزمـت مرة.. لملمت أشلائي بنفسي و نهضت مرة أخــــرى.....
و أبـــــــدا لا يهم غيري أحـــد ... المهم فقـــــــــط ..
أنــــــــا....

عزيزتي الصـــــــافية...
تغير الكــل.. أو لم يتغيروا هـــم.. ووحـدي أنــا التـي ... لا أعـــــــرف..

اعـذريني ..
أردت أن أصل لشيء مـا قد يســاعدك.. لا أعلم إن استطعت أم لا.....

تحيــــــــــــــاتي....