في هذه الواحه الفضفضيه ، تُعرض فيها إلى نقطة الضعف التي تنتاب الشخص تجاه بعض الأمور و (المشاكل) التي يصادفها خلال حياته الخاصه والعامه ، وخاصه ما يتعلق منها بالسلوك والإنفعال والمؤثرات الخارجيه والداخليه ، على أن تكون الآراء والأفكار مختاره ومنتقاه ، إلى خدمة أبناء البشريه وتصحيح مسيرتها النفسيه والعقلانيه والعاطفيه ، لتنمو وتشمخ حتى يعود الفرد الذي يعاني من الإضطرابات الإنفعاليه إلى جادة الصواب ، ويصبح إنساناً عاقلاً سليماً يفعل داخل البيئه والمجتمع ليبني معالم الإنسانيه السليمه ، فإذا أعترف الفرد بوجود نقطة الضعف أو المشكله التي تواجهه ، كشعوره باليأس أو الحسره ، الخوف ، إنعدام الثقه ، إحساسه بالفشل ، التشاؤم ، ...الخ ، ثم أمكن للشخص الآخر مساعدته وإيجاد العلاج النفسي له من تزويد الفرد بقدر من المسانده يكفي لتحمل تقلبات الحياه دون أن تنال شخصيته بتغيير دائم ، من الإيحاء والإقناع والتزود بالمعلومات والإرشادات والتوجيه بصددد ما ينبغي أن يفعل وهكذا.ولا ننس أن الأهم من كل هذا ، القرآن الكريم هو العلاج المضمون <img src="http://oasis.bindubai.com/emoticons/confused.gif" border="0" valign="absmiddle" alt='???'>