مرايتنا صارت مرايا
و كثروا ابطال الروايه ،،
حكايتنا صارت حكايا
و العناصر في الزوايا احبكت قصص البداية لكل نهاية ،،
هذا يهذي و هذا يحكي عن بطولات السراب
الصروح الواهية تعلى على جسدٍ مـُصااااب
و كلنا ننعاه بعد الفقد
،،
يا ترى الليله اجمل ولا باكر
ولا يمكن امسنا ما تعوضه الحواضر و البواكر !؟
ممكن انّا نفقد القمرة في ليل السـواد
بس موت الفقد فقد السواد بحضور قمــــرة !
،،
كنت هنا .. و لم استطع المرور بصمت ..
تقديري و احترامي
مواقع النشر (المفضلة)