تعودنا أن تقف العادات والتقاليد في طريق قراراتنا بل نعرف أن من الممكن أن تغير في بعض الأحيان مسار تلك القرارات تغييرا شاملا.. وهذا شيء جائز..
ولكن أن تتعلق هذه القرارات بمستقبل أغلى ما عندنا أولادنا فالأمر حقا يستحق وقفة. وسؤالنا المباشر الذي نطرحه ويبحث عن إجابة أكثر مباشرة هل كانت ضرورة زواج الأخت الكبرى قبل الصغرى مجرد موضة وانتهت؟ أم تراها توارت قليلا خلف سحب الحياة العصرية ولكنها مازالت تمارس سلطاتها بكل قوة؟
علينا أن نحطم تلك القيود العتيقة المتمثلة في مجموعة المعتقدات السخيفة التي قيدتنا سنين وسنين ووقفت حائلا بيننا وبين التقدم.
فما رايك كل وااحد منكم
مواقع النشر (المفضلة)