بأسمه ابدء
في هذا العصر حيث الكل يقول اللهم نفسي نفسي، واحطنا بيوتنا بأسوار تمنعنا حتى رؤية ما يجري خارج بيوتنا، فقدنا الكثير والكثير من الروابط، مَن مِن يفكر في الآخرين وينظر في حاجة اخيه،
ان هناك من الأباء لا ينظر حتى الى حاجات ابنائه النفسية فكيف له يا ترى ان ينظر الى حاجات الناس، الغنى لاهي في زيادة غناه والفقير لا يجد من يسد جوعه فكيف سيد جوع الآخرين، الكل لاهي في شأنه
مواقع النشر (المفضلة)