حين يصبح للإعتراف طعم السخف .. و نصير نحن معترفين حقا بما لا يمت إلى ذواتنا بأي صلة .. و كأن اعترافنا كلاما لم نقله .. و عندما ينتقل ثمن قول الحقيقة إلى آذان لا تميز الغث من السمين ولا تبال بما قيل أو يقال .. و عندما تتشابه ملامح الحق بالزيف .. عندها فقط يكون اعترافي انا وحدي مجرد فضفضه
مبرووووك عليكم الشهر الفضل
مواقع النشر (المفضلة)