السلام عليكم ...
عزيزي المستانس ...
المشاعر يا سيدي الفاضل هي التي توجهك وتقودك للكتابه وللقراءة
كثيراَ ما استقرأت هذا المكان بحيث اصبح الكلام يفارق جدران صمتي ويقفز فوق اسوار سكوني ليبوح بحب لا يزال في جوفي لواحاتي التي ارتويت منها في سكوني وفي هوائي.
اعذرني على صمتي وشكرا لتواجد قلمك بجواري
مواقع النشر (المفضلة)