~
بـرد آقرآهـآ بروآئـه ^^"
~
بـرد آقرآهـآ بروآئـه ^^"
,
قـُلــوْبّ تُـرِيــدْ وَ رَبّ يـشَـآءْ } ~
<font color='#000000'><span style='color:purple'>تسلم اخويه خنفروش
صح اني ما قريت القصه لكني بقراها يوم بتكملها لانه ما فيه اقرا شوي وارد ادور التكمله<img src="http://oasis.bindubai.com/emoticons/sad.gif" border="0" valign="absmiddle" alt=':('> كفايه اللي قريتهن قبل</span></font>
<font color='#000000'>تسلم اخووي<img src="http://oasis.bindubai.com/emoticons/biggrin.gif" border="0" valign="absmiddle" alt=':D'>
AnGeL</font>
<P align=center>
<IMG alt="" hspace=0 src="http://oasis.bindubai.com/download/mafiasign/el7lwa.gif" align=baseline border=0>
<FONT color=#3399ff><FONT color=#0066cc>«--<U> مــا نـسـيــــــــــــــــــــ ـتك--</U>»
</FONT></FONT><FONT color=#ff0000><FONT color=#ff3399>,¸ ماذل نفسي لشخصك لـو كنت <U>حبيبي</U> وانا لك <U>حبيبه </U>..من ذلني بليـله احقـره وأنساه وابيعه¸,
</FONT></FONT>
<IMG alt="" hspace=0 src="http://oasis.bindubai.com/download/6eeeer/alwa9l.gif" align=baseline border=0>
</P>
<P></P>
فقال عين أهله للعجوز وما الذي كذب فيه الفرس عند الخنزير فقالت له العجوز ذكروا أن فرساً كان لأحد الشجعان فكان يبالغ في إكرامه ويحسن إليه ويعده لمهماته ولا يصبر عنه ساعة وكان يخرج به في صحبته كل يوم فيزيل لجامعه وسرجه ويطيل رسنه فيتمرغ ويرعى في كل مرج مخصب حتى يرتفع النهار فيرده وهو على يده
ثم أنه خرج يوماً إلى المرج راكباً ونزل عنه فلما استقرت قدماه على الأرض نفر الفرس وجمح ومر يعدو بسرجه ولجامه فطلبه الفارس يومه كله فأعجزه وغاب عن عينه عند غروب الشمس فرجع الفارس إلى أهله وقد يئس من الفرس ولما انقطع الطلب عن الفرس وأظلم عليه الليل جاع وطلب أن يرعى فمنعه اللجام ورام أن يتمرغ فمنعه السرج ورام أن يضطجع فمنعه الركاب فبات بشر فلما أصبح ذهب يبتغي فرجا مما هو فيه فاعترضه نهر فدخله ليقطعه إلى جهته الأخرى فإذا هو بعيد القعر فسبح فيه كان حزامه ولببه من جلد ما اتقن في دبغه فلما خرج أصابت الشمس الحزام واللبب فيبسا واشتد عليه فورم موضع اللبب والمحزم واشتد به الضرر وقوي به الجوع ومضت عليه أيام فتزايد ضعفه وعجز عن المشيء
فمر به خنزير فهم بقتله فرآه ضعيفا جداً فسأله عن حاله فأخبره بما هو فيه من أضرام اللجام واللبب والحزام وسأله أن يصنع معه معروفاً ويخلصه مما هو فيه فسأله الخنزير عن الذنب الذي أوقعه في تلك العقوبة فزعم الفرس أن لا ذنب له فقال له الخنزير كذبت ولو صدقت خلصتك مما أنت فيه ومن جهل ذنوبه وأصرّ عليها لم يرج فلاحه فحدثني يا فرس عن ابتداء أمرك فيما نزل بك وعن حالك قبل ذلك
فصدقه الفرس وأخبره بجميع أمره وكيف كان عند فارسه مكرما وكيف فارقه وما لقي في طريقه إلى حين اجتماعه بالخنزير فقال الخنزير قاتلك الله لقد كفرت النعم وأكثر الذنوب منها خلافك لفارسك الذي بالغ في الإحسان إليك وأعدك لمهماته ومنها كفرك إحسانه ومنها تعديك على ما ليس لك وهو السرج واللجام ومنها اساءتك لنفسك بتعاطيك التوحش الذي لست من أهله ولا لك عليه مقدرة ومنها إصرارك على ذنبك وكنت قادراً على العود إلى فارسك قبل أن يوهنك اللجام والجوع والحزام واللبب بالألم
فقال الفرس للخنزير قد عرفت ذنبي فانطلق عني ودعني فإني أستحق أضعاف ما أنا فيه فقال الخنزير بعد أن عرفت وعدت على نفسك باللوم واخترت لها العقوبة على جهلها تعين الشروع في خلاصك ثم إن الخنزير قطع عذرا اللجام فسقط وقطع الحزام فنفس عن الفرس
قال فلما سمع عين أهله ما خاطبته به العجوز قال لها صدقت فيما نطقت قد أدبتيني فتأدبت ثم أعلمها بخبره ثم رغبها في أن تمنَّ عليه بالخلاص كما فعل الخنزير بالفرس فقالت العجوز الذي سألتني لا يمكنني فعله الآن ولعلي أجد لك فرجا ومخرجا عن قريب فعليك بالصبر وأمسكت العجوز عن مخاطبته
فلما انتهى الوزير في حديثه إلى هذه الغاية أقبل على المطران وقال إني أحس في أعضائي فتوراً وفي رأسي صداعا ولم أقدر الليلة على إتمام الحديث ولعلي أكون الليلة القابلة نشيطا إلى ذلك فنهض إلى مضجعه
فجعل سابور يتأمل حديث الوزير ويتأمل الأمثال التي ضربها له ودسها في المسامرة ففهم أن الوزير كنَّى عن سابور بعين أهله وكنَّى عن مملكته بسيدة الناس وكنَّى عن بلاد الروم بسيدة الذهب وكنَّى عن قيصر بالذئب الذي ذكر أنه بعل سيدة الذهب وكنَّى عن طموح نفس سابور إلى مملكة الروم بطموح نفس عين أهله إلى رؤية سيدة الذهب وكنَّى عن أخذ قيصر له بقبض الذئب على عين أهله وكنَّى عن نفسه وحاله وعجزه بالعجوز وأنه ساع في خلاصه فاستروح سابور ريح الفرج فسكنت نفسه ووثق بوزيره
فلما كانت الليلة القابلة وتعشى المطران وأخذ مقعده للمسامرة قال الوزير أيها الحكيم الراهب أخبرني عن ما كان من أمر عين أهله وهل خلصته العجوز من وثاق الذئب أم لا فقال الوزير سمعا وطاعة فشرع في حديثه وقال إن عين أهله أقام على حالته عدة أيام وكل يوم يدخل عليه الذئب ويهدده بالقتل ويزيده قيداً ثم إن العجوز جاءته في بعض الليالي وأضرمت لها بالقرب منه ناراً وجلست تصطلي ثم أقبلت على عين أهله وقالت له ساعدني على خلاصك بالصبر فقال لها عين أهله وهان على الطليق ما لقي الأسير فقالت العجوز حداثة سنك قصرت فهمك عن إدراك الحقائق أفتسمع حديثاً لك فيه سلوة قال نعم
فقالت العجوز ذكروا أن بعض التجار كان له ولد وكان مشغوفا به فأتحفه بعض معارفه بخشف غزال فعلق قلب الصبي بذلك الخشف الصغير فكان لا يفارقه وجعلوا في جيده حليا نفيساً وربطوا له شاة ترضعه حتى اشتد ونجم قرناه فأعجبه بريقهما وسوادهما
وقال لأهله :- ما هذا الذي ظهر في رأس الخشف
قالوا :- قرناه
وقالوا له :- إنهما سيكبران ويطولان
فقال الغلام لأبيه :- إني أحب أن أرى غزالا كبيرا له قرنان كاملان .
فأمر أبوه بعض الصيادين أن يصيد له غزالا كبيرا فأحضر له غزالا قد استكمل قوة ونموا فأعجب الغلام وحلى جيده أيضا فتأنس الغزال الكبير بالخشف الصغير للمجانسة الطبيعية .
فقال الخشف للغزال :- ما كنت أظن لي في الأرض شكلا قبل أن أراك
فقال له الغزال :- إن أشكالك كثيرة
فقال الخشف :- وأين هي
فأخبره الغزال بتوحشها وانفرادها في فلوات الأرض وتناسلها فارتاح الخشف لذلك وتمنى أن يراها
فقال له الغزال :- هذه أمنية لا خير لك فيها لأنك نشأت في رفاهية من العيش ولو تحصلت على ما تمنيت لندمت
فقال الخشف للغزال :- لابد من اللحاق بأشكالي
فلما رأى الغزال أن الخشف غير راجع لم يجد بدا من قضاء اربه لحرمة الألفة فرصدا وقتا وخرجا معا حتى لحقا بالصحراء فلما عاينها الخشف فرح ومرح ومر يعدو ولا يلتفت إلى ما وراءه فسقط في اخدود ضيق قد قطعه السيل فانتظر أن يأتيه الغزال فيخلصه فلم يأته
وأما ولد التاجر فإنه تنكد لفقد الخشف والغزال وأشفق أبوه فاستدعى كل من يعاني الصيد فعرفهم القصة وكلفهم طلب الخشف والغزال ووعدهم بالمكافأة على ذلك وركب التاجر معهم وفرق أتباعه على أبواب المدينة ينتظرون من يأتي من الصيادين وانطلق هو وعبيده حتى دخلوا الصحراء فرأوا على بعد رجلا منكبا على شيء بين يديه فأسرعوا نحوه فرأوا صيادا قد أوثق غزالا كبيرا وقد عزم على ذبحه فتأمله التاجر فإذا هو الغزال الكبير الذي لولده فخلصه من الصياد وأمر عبيده ففتشوه فوجدوا معه الحلي الذي كان على الغزال فسأله كيف ظفر به وأين وجده فقال ...
يتبع ...
التعديل الأخير تم بواسطة فرفوش ; 05-04-10 || الساعة 10:14 PM
<font color='#736AFF'>شــكراااا حبوووب ع القصه
وعساك ع القوه اخوى خنفروش</font>
<font color='#000000'>شو هالحاله بعد ما كملت القصه ولا رد يعني تعبي راح ع الفااااضي واااااااااااء إهيء إهيء إهيء ابغي اكسر خاااطركم عشان اتردون على الموضوع ورب الكعبه اني تعبت لين ما حصلت لكم هالقصه واذا تبغون بخبركم قصتي مع هالقصه – صح ان قصتي موووب حلوه بس بخبركم اياها – يمكن اشرخ خاطركم اذا ما رمت اكسره خخخخخخخخ و السموحه منكم حبايبي</font>
<font color='#000000'>مرحباااااا بكم حباااااايبي ولد حلااااال ذكرني بهالموضوع ايقولكم من كم سنه كاااان عندي كتااااب قريت فيه قصه ساااااابووور و الوزير الحكيم و اثاااارت اعجااااابي لدرجه اني حفظتهااا - من كثر من قريتهااا للي اعرفهم - المهم ما ادري شو الي ذكرني بهالقصه يمكن لما دشيت واحه القصص يمكن او يمكن القصه الي انا قااااعد اكتبهااااا هالاياااام - وهي بعنوان لماذا تركت كتاااابه القصص - انتظروووهااا بعد ارمضااااان - دعااااااايه هيهيهيهيهيهيهي - انزين عاااااد رحت ادور الكتاب في المكتباااات بحكم اني اعرف اسمه ثمرات الاوراق و حصلت ان واحد من الكتاااااب المعاصرين قاااام باختصاااار القصص و الكتااااب كله و سماااه احلى الحكاياااات وهي عبااااره عن سلسله لكن المختصر ما جااااء على ذكر القصه ابدا و كانها موووب موجووده المشكله اني ادري ان كتاب ثمرات الاوراق موجود في موقع الوراق لكني كنت نااااسي اسم ساااااابور وهو المفتااااح - مووووب المراقب لالالا ولكن - كلمه ساااابور هي المفتاح الي ببحث عنه في الموقع وفي يوم من الاياااااام نقز اسم ساااااابور في ذااااااكرتي ما ادري كيف على طووول نقزت على الجهااااز و قررت اني اعرض القصه عليكم و انتوا الحكم و ما بتصدقون ان معاانااااتي مع القصه كااااانت لفتره شهر فيهااا زيااااااره لمكتبااااااات دبي و الشااااارجه وفيهاااا عقده فقدان الاسم وبعدين الراحه الكبيره في الوقووع مره ثاااانيه على القصه اممممممممم هيه في واحد شااااطر ما يفهم في ساااالفه النقل اقوله ان توقيع خنفروش مووووب للمراقبين هو للناقلين من خاااااارج المنتدى لمنتدياااات ثانيه وكان بدايته في مقامات خنفروش سر اقرااااهااا عشاااان اتحصل تنااااااقضاااااات هيهيهيهيهيهي و السموووووحه منكم حباااااايبي</font>
هدية للناس الي تحب هالنوع من القصص![]()
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 2 (0 من الأعضاء و 2 زائر)
مواقع النشر (المفضلة)