اممم نخذل أنفسنا بـ أحيان كثيره ، لمن نصير مانا عارفين نقيم أفعالنا أو نحكم عليها بالشكل السليم ،
يعني ، ممكن نقوم ابـ أشيا ، مانقوم ابـ أشيا ، وكلها تظهر بشكل عفوي أو خلنا نقول لا إرادي وبعدم رغبه مسبقه ،
منها اللي يكون طبيعي جدا وينم عنا نحن ، شخصيتنا وطبيعتنا ، والجزء الآخر كذلك نفسه لكن من غير لا يمر مرور الكرام !.
لمن نحس بإن الشي الفلاني مطلوب منا ، والشي العلاني المفروض ما نسويه ،
ونبدي نحاول نفكر بالصح والغلط ، لكن من غير لا يفيدنا تفكيرنا بذاك القدر ،
وتالي ، قد نشارك احدهم هالتفاصيل لكن التصرف من بعدها ما يكون بذاك السهوله ..
~
مو عارفه كيف أتصرف ؟.
وكأن أبدي أوجه هالسؤال لـ نفسي ، وإذا تفاقم الموضوع قد أفكر بـ مبدأ [ تراني أفكر وأبحث عن الصواب ـ بنظري ـ كثر ما أقدر ] ،
وبعد ، شو ممكن أسو غير ذلك ، عالأقل كاني قاعده أفكر ، أبذل مجهود حتى أظل سليمه !.
المشكله الثانيه ، إن السليم عندي ما يتشابه بالـ سليم عند غيري ،
أشابه البعض أحيانا وأناقض غيرهم ، وبأمور أخرى أوافق الـ غيرهم وأناقض البعض ..
تدرون شو المشكله الأكبر عندي ،
لمن أرتبك ، وأصير أتصرف بـ شكل ـ غير مريح ـ لي شخصيا ،
وكأني ماني أنا ، مو قادره أتصرف ابـ عفويه باترياح ، فقط لأني أحس بإن بعفويتي شي خاطئ ،
والبلوه الثانيه ، إن عدم قدرتي على أن أكون ع طبيعتي كذلك شيء خاطئ ..
ما ييكم هالاحساس مرات ،
وكأن ودكم تقولون للكل : وخرو عني !.
مواقع النشر (المفضلة)