اللهم إن بي حاجة ، وأنت ربي ..
اللهم إن بي حاجة ، وأنت ربي ..
[ وما تقدموا لأنفسكم من خير تجدوه عند الله } ..
الثقة حلوه !.
اشكثره اللي يتغير فينا بس لمن نبادر بإعطائنا فرصة لـ نثق بأنفسنا ،
ثقة بالتفاصيل الخفيفه ، بتعاملنا مع الغير ، بابتسامتنا ، بإلقاء السلام ،
باحساسنا أننا لسنا بحاجة لإظهار الكثير ..
كلمات خفيفة أحيانا تثير فينا الشيء الكثير الكثير الكثير ،
ولمن نوصل لـ حد الثقة ، باهتمامنا ، بعدم اكتراثنا ،
بخليط الأفكار والمشاعر اللي نصورها منا للخارج ..!
بكل اللي يظهر ، بكل اللي لازال فينا ..
{ ممتنة دائما لـ بضع كلمات
.. تعني لي النصوص كلها
[ وما تقدموا لأنفسكم من خير تجدوه عند الله } ..
هل نحن فعلا نحاسب أنفسنا كما ينبغي !.
هل نحن فعلا نجدد نوايانا كما ينبغي !.
هل نحن فعلا نحـــاول !.
/
\
/
كفانا تبريرات ..
[ وما تقدموا لأنفسكم من خير تجدوه عند الله } ..
[ وما تقدموا لأنفسكم من خير تجدوه عند الله } ..
كمـ أشتهيني بـ صوره !.
هكذا بعيدا ..
لا شيء واضح يحيط بك ،
ولست تحيط بأي شيء ..
لا أفكار ، لا خواطر ، لا مشاعر ،
وكأنك لم تعشك نائما قبل ذلك !.
/
لست تعي شيئا سوا أن لك ربا حافظا ،
ولا قصة أخرى ..
~ ،
[ وما تقدموا لأنفسكم من خير تجدوه عند الله } ..
:
اللي مثلهم ،
عمرهم ما يعيشون معنى الـ [ كنت ] .!
هم دائما عندي بالحاضر ،
شيء يكون ..
هم دائما عندي .jpg
[ وما تقدموا لأنفسكم من خير تجدوه عند الله } ..
/
[ كيف لنا أن ننجو من سطوة ذلك القانون الكوني المعقد
الذي تحكم تقلباته الكبيرة تفاصيل جد صغيرة ، تعادل أصغر ما في اللغة من كلمات ،
كتلك الكلمات الصغرى التي يتغير بها مجرى حياة ! ] أحلام ..
هو فعلا كذلك ، سبحان الله ،
تبدأ كل القصص منا عبر التفاصيل فـ تغمرنا ..
وكأن أدقها هو ما يبدأ بتشكيلنا ،
وعندها كذلك ، ننتهي ..
لا ....jpg
التعديل الأخير تم بواسطة أنامل قلب ; 14-05-10 || الساعة 09:57 PM سبب آخر: خطأ مطبعي بكلمة "مجرى" ..
[ وما تقدموا لأنفسكم من خير تجدوه عند الله } ..
هل لهذي الدرجة غريبه ..
من كثر ما إني كنت أفكر بغيري ، صرت اليوم تلقائي أرد ابـ عدم اهتمام ،
تعبت من كثرة احساسي بحاجة غيري للتبرير ، ضجت من زود ما أحس بإن اهتماماتنا بعيده ..
بالأول وكذلك حاليا ، أحاسب على اللي يظهر مني ، جدا ما أحب إني أبدي قلة احترام بأي شكل كان ،
بس الفرق اليوم إني صرت أقل مبالاة باحتمال سوء فهمهم أحيانا ، بغض النظر عن كل شي ..
صدق تعبت أحسني أصادف كلام مالي فيه ، اهتمامهم وملاحظاتهم لـ أشيا ما تلفتني ولا شوفها ،
وبالمقابل ، قليل ما ألاقي متنفس يشاركني نفس الأفكار ونفس الاحتياجات ونفس الاهتمام ، واللامبالاة ..
مادري شوللي قاعده أقوله ، كيف أوصل هذا الاحساس ،
أحس أفكاري وقناعاتي مختلفه دائما ، الطريقة اللي أبني فيها الأساس اللي أنا عليه دائما مختلف ..
بعيده عن الناس ، قريبه لذاتي ..
بعيده عن الناس ، &.jpg
[ وما تقدموا لأنفسكم من خير تجدوه عند الله } ..
أحيانا نعيد فينا ذاكرة ما غابت عنا ،
نعيش ثانيه أخطاء قد تختلف ، إلا أن حلها الأنيس يكون ذات الفكره ، وذات الذاكرة ..
يضرنا بشكل غريب تفكيرنا بتفاصيل لا تعنينا ،
ليس لأنها تخص غيرنا ، أبدا ، ولكنه شيء يرتبط بالرضا ،
بالتوكل ، باليقين ، الكثير من حسن الظن ، والعلم بأن الغيب ليس شيئا نصرفه ..
اممم العقده تكمن حين يطلب منا اتخاذ موقف ، اتخاذ فعل ، اتخاذ كلمة !.
/
حين نجد أنفسنا بـ نقطة تشذ قليلا عن ظنون الغير ، وما يتوقع الجميع منا ،
ليس لأننا على خطأ ، وليس كذلك لأنهم مخطئين ،
بل لأن مواقعنا تختلف ، هم خارج الدائره بينما نحن بالمنتصف تماما حيث تكمن العقده ..
بحاجة لشيء بسيط من حرية العجز عن التعبير ،
قليلا من التفكير ، كثيرا من العفو حيال ما نشعر به ..
فكم نظلمنا شعورا ..
نظلمنا شعورا ...jpg
[ وما تقدموا لأنفسكم من خير تجدوه عند الله } ..
عندي عاده ، واللي هي إني لمن أشتاق للكتابة ويخطرلي شي أبي أقوله ،
تلقوني أقبض فوني ، واترك الفضفضة بالمسودات !.
اممم بما إني اليوم مودي كتابي ، قاعده من متى مشغله عالأناشيد وانا اتعبث بالدفتر ، أكتب ،
على فكره الكتابة بقلم الرصاص لها نكهه خاصه ..
ومن شوي كذلك ، يايه أشوف الفضفضات العبيطه اللي بالمسودات عندي ـ بالفون ،
وهذي بعضها ، لي خاطر أنقل بعضها ـ عشوائي ، بترتيب بسيط عن الفضايح :
1. بمعظم الأحيان لا نعي حقيقة قدر الشيء حتى نفقده ،
وفي محيط الناس من حولي ، لما علي أن أنتظر حتى أفقد الشيء لأصف قدره ،
كيف أنه كان ..
2. هل غلط إني أحب أظهر للناس مشاعري دائما ،
مجرد إني أحتفظ فيه داخلي أحسبه يقعد يدور ويدور فيني ،
خاصه للناس اللي اعزها ، ما أقدر ..
3. كل العقده تتشكل لمن يطلب منا اتخاذ موقف ، اتخاذ كلمة ..
4. أتدري مالفرق !
غيري يجامل بادعاء اللاموجود ،
وإني أجامل بالسكوت عن الموجود ..
5. الخاطر لا يكذب .!
6. ليش ما نصير مثل هالألعاب ،
وكأن دومنا نغمض ونحن قايمين ، نبدي نبصر من نجرب النام ..
ـ لمن شفت هاللعبه اللي من نرقدها تسكر عيونها ، ومن نقعدها تفتحهم ـ
7. تفارقنا على نيه ،،
بعد نيه ، تلاقينا على فرقا ..
اممم ما يحتاي أكمل ، خرابيطي مكثرها ،
وبعدين ، كني اكتشفت إني كاتبه أشيا ناسيتنهم !.
[ وما تقدموا لأنفسكم من خير تجدوه عند الله } ..
وكأننا نصل إلى ما نريد فقط باللحظة التي ننسى فيها ،
أظن صدقا ذلك ..
على الهامش ، بوشاح أبيض تغمض به عينيك ،
وامضي بكل حواسك من غير أن تبصر ،
والأهم ألا تنتظر شيئا .!
.....jpg
[ وما تقدموا لأنفسكم من خير تجدوه عند الله } ..
يخيفني التكرار ..
يخيفني أن أعيش القصص ..
تخيفني كلمة : ما شاء الله عليج ..
أخاف من أحلامي ..
أخاف من صدي ، قبولي ..
يخيفني التشابه ..
تخيفني أجوبتي ..
أخاف أن أخطئ وألا أخطئ ..
يخيفني اهتمامي ، اهتمامهم ..
تخيفني أسئلتهم ..
أخاف من خبر وفاة أحدهم ..
أخاف من أني لا أحب إلا كثيرا ..
يخيفني الشعور ..
تخيفني ممحاتي حين لا تعود تمحي ..
[ وما تقدموا لأنفسكم من خير تجدوه عند الله } ..
أعترف ،،، أحب أقرا عنوان الموضوع ،
مثل اللي ياخذ نفس عميق ، شلون يمسح أحدهم على ظهرك ، يطمنك ..
[ وما تقدموا لأنفسكم من خير تجدوه عند الله } ..
* مادري كيف أقدر أوصل فكرة إني شخص ملتم على نفسه وايد ،
بالدوام ، بغض النظر من إن مسؤولة القسم ما تحبني أختلط باللي برا المكتب ، على كلامها أمانة عندها بما إني أقرب لرفيجتها ،
بس أساسا ولله الحمد ماني من اللي يحب يختلط بالناس ، ومو ليـ اهني وبس ، أبدا ،
ما أحب حتى ولا أهتم للكلام اللي يتم تناقله ، ما أقصد الحش وغيره ، لكن عموما لمن يقولولي مثلا :
أنامل قلب صدق ماتعرفين شو الأشيا اللي تصير من حولج ، ولمن يتكلمون بشكل عام عن مواضيع الناس واهتماماتهم ،
أبدا ما يعنيني ولا حتى أفتكر فيه ، أذكر لمن رديت على مسؤولتي : ولا أبي أعرف / ضحكت .!
* في أشيا تحكمنا ، نحاول نغيرها ، ما نفلح ، نرد نحاول ، كذلك ما نفلح ، شو نسوي .!
غصب ابـ أحيان نرد نفكر بشكل يعينا على تفادي العبور من ذات الباب ، ومن اهني نبدي نتصرف أحيانا بشكل معين ،
يمكن ماعندي ذيج الخبره ، لكنها شغلات تصير ابـ أي بقعه وكل مكان ومع كل أحد ،
مثلا شغلة إني حساسه وأميل للعواطف بزياده ، ما أقدر اهني غير إني أتصرف بشكل أشوفه الأسلم ،
وإن كنت على خطأ ، فمن حقي أن أحاول وأجتهد فيما أجده الأنسب ..
* لو كل أحد يتذكر دوم بإن نحن ، كلنا ، ودوم إلا ما نستند بالخلفية اللي عندنا اياها ،
شوللي نشوفه شوللي نظنه شوللي نعرفه شوللي ماندري عنه وشوللي يحكمنا باللحظة وبشكل دايم ،
نفسياتنا ، مشاعرنا ، نعطي الأعذار مو لأن الناس يبونها ، بل لأنها طبيعة فينا نحن الناس ، علمنا دومه قاصر ،
كيف بني عقبها ما بنتأنى ، ما بنعذر ، ما بنلملم الناس فينا ..
* تعبت أحاول ..
135.jpg
[ وما تقدموا لأنفسكم من خير تجدوه عند الله } ..
* صارلي موقف ماحبيته ، والأسوأ لمن أرد أذكره أو إنه يبين علي فيني شي ،
يقولولي : ها اشفيج ، وكأن فيج شي / أجاوبهم ابـ سوالف ..
* تدرون إني من بين صديقاتي أكثر وحده أتغشمر وأكثر وحده جدية ؟!؟!؟!؟
مادري كيف أوصفني ، صدق ..
* كنت لفتره وايد ضايجة من صديقتي ، ما تم وايد على عرسها وكنا قليل ما نتواصل ،
الطريف إني وإهيه ضايجين من بعض وعارفين وساكتين وكلن منا ينطر ، بس ننطر شو بالضبط مادري .!
حتى لمن التقينا ابـ يمعة ، كان مبين إن فينا شي مو بالعاده ، وتمينا كذلك يمكن لأكثر من شهر ،
وعقبها رجعت المياه لمجاريها باتصال ، ماكنت متوقعه إن اتصالي بيطول لهذي الدرجة ، والمكالمة كذلك طولت ،
ياربي شلون الصديق دومه غير ، صدق ارتحت مع إني حسيت بالغرابه لأشيا كثيره تطرقنا لها ..
وايد مستانستلها ، بس مو ملحقين نعطيها حقها ونداريها ، يبيلنا نجابلها صدق ،
بس كيف الأيام تمر بسرعه ، من غير لا نحس ..
* ننطر الشي ، نحبه قبل لا نلقاه ،
وقت ما نلقاه نضيع بزحمة الوقت ، ننسانا بانتظار لحظات أخرى ..
أو يمكن هي الدنيا ..
[ وما تقدموا لأنفسكم من خير تجدوه عند الله } ..
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
مواقع النشر (المفضلة)