عندي عاده ، واللي هي إني لمن أشتاق للكتابة ويخطرلي شي أبي أقوله ،
تلقوني أقبض فوني ، واترك الفضفضة بالمسودات !.

اممم بما إني اليوم مودي كتابي ، قاعده من متى مشغله عالأناشيد وانا اتعبث بالدفتر ، أكتب ،
على فكره الكتابة بقلم الرصاص لها نكهه خاصه ..

ومن شوي كذلك ، يايه أشوف الفضفضات العبيطه اللي بالمسودات عندي ـ بالفون ،
وهذي بعضها ، لي خاطر أنقل بعضها ـ عشوائي ، بترتيب بسيط عن الفضايح :

1. بمعظم الأحيان لا نعي حقيقة قدر الشيء حتى نفقده ،
وفي محيط الناس من حولي ، لما علي أن أنتظر حتى أفقد الشيء لأصف قدره ،
كيف أنه كان ..

2. هل غلط إني أحب أظهر للناس مشاعري دائما ،
مجرد إني أحتفظ فيه داخلي أحسبه يقعد يدور ويدور فيني ،
خاصه للناس اللي اعزها ، ما أقدر ..

3. كل العقده تتشكل لمن يطلب منا اتخاذ موقف ، اتخاذ كلمة ..

4. أتدري مالفرق !
غيري يجامل بادعاء اللاموجود ،
وإني أجامل بالسكوت عن الموجود ..

5. الخاطر لا يكذب .!

6. ليش ما نصير مثل هالألعاب ،
وكأن دومنا نغمض ونحن قايمين ، نبدي نبصر من نجرب النام ..
ـ لمن شفت هاللعبه اللي من نرقدها تسكر عيونها ، ومن نقعدها تفتحهم ـ

7. تفارقنا على نيه ،،
بعد نيه ، تلاقينا على فرقا ..


اممم ما يحتاي أكمل ، خرابيطي مكثرها ،
وبعدين ، كني اكتشفت إني كاتبه أشيا ناسيتنهم !.