الفرق بين الوالد والوالده ..
بابا : أحبك ..
ماما : أحبج بس ماقولج !.
الفرق بين الوالد والوالده ..
بابا : أحبك ..
ماما : أحبج بس ماقولج !.
[ وما تقدموا لأنفسكم من خير تجدوه عند الله } ..
على كثر ماتكون لنا تصورات لحياتنا ،
نظل نمر بتفاصيل أوسع بكثير من استيعاب تلك التصورات ..
البايخ حلو ، والحلو بايخ !
..
[ وما تقدموا لأنفسكم من خير تجدوه عند الله } ..
أقول أني لا أريد شيئا ،
واحساس الحاجة "لكل شيئ" يغمرني ، حد ما لا أعيه ،
لا ادري ان كان تعبيرا اقصد به الاخبار بحاجتي ،
بوصف النقيض ، أم أني أكابر مشاعري ،
أو أنني أحاول أن أعيش الكلمة بشكل ما ..
[ وما تقدموا لأنفسكم من خير تجدوه عند الله } ..
مرات أحسني طماعه ، بمعنى ثاني غير قنوعه ،
ومرات أبرر موقفي بإن اهتماماتي تختلف ،
وأرد أقول يمكن !
[ وما تقدموا لأنفسكم من خير تجدوه عند الله } ..
اللهم أنت أعلم بحاجتي مني ، فأجب دعاء ..
اللهم بما قالت مريم { قالت هو من عند الله }
اكتب لنا ما تعلم خيره ،
واحفظنا بما تحفظ به عبادك الصالحين ..
\
اللهم أنت ربي وأنا عبدك ،
اللهم أنت ربنا ، ربي ..
[ وما تقدموا لأنفسكم من خير تجدوه عند الله } ..
/
\
/
\
/
قكره تودينا ، وفكره اتيبنا ..
[ وما تقدموا لأنفسكم من خير تجدوه عند الله } ..
مدري اخاف علي ، ولا أخاف مني !
بين الغلط والصح ، أكبر همي شلون أوفق بين اللي أبيه ، وبين اللي احتاجه ..
2ag6xwo.png
[ وما تقدموا لأنفسكم من خير تجدوه عند الله } ..
كلما حاولت أفسرني ، كلما صرت ضايعة أكثر بعيني ،
اممم وكاهي الايام تعدي من غير لا تدير بالها على أحد ..
~
{ .... قالت هو من عند الله }
[ وما تقدموا لأنفسكم من خير تجدوه عند الله } ..
كيف بإمكاني المزج بين الإطار ، وفحوى الصورة ،،
كيف يسعني أن أقلب الأدوار كلها ..
:
أنعيش أفكارنا ، أم الشعور !
4658alsh3er.png
~
[ وما تقدموا لأنفسكم من خير تجدوه عند الله } ..
يوميات أنامل قلب ، أو قد تكون خواطر موظفة ..!
/
مريت فترة ابـ شغله خلتني أتعلم اللي اعتبره الحين أكثر الشغلات اللي مأثرة علي بشخصيتي ، واهو إني أقدم الأعذار دوم ، وأبرر تصرفات من حولي دوم ، حتى وانا اعترض !
ما أقصد اهني توجيه أفعالهم وكلامهم على انه صح ولا غلط ، لكن استيعابها أهو اللي اقصده ، وشلون التدرج والتعود ع تفاصيل ما نحس فيها ممكن تودينا لـ كل شي إن ظلت خافيه عنا ، وأحيانا بإرادتنا ، بس لأن مانا حابين نبذل جهد ، أو ممكن يكون احباط ، و غيره ..
حاليا ، وصلت لمرحلة أحس فيها إني تعبت من كثر "عدم اهتمامي" ، مو تقليلا من قدر أي أحد ، ولا هو استهانة بأفعالهم ، بس كنه طاقتي استنزفت خلص ، ويمكن يكون فعلا فقط عدم اهتمام ، اممم ادري خبله ..
مثلا يعني ، اممم مادري شلون أييبها ، خلنا نقول مثل ظنون الناس السلبية ، ظنونهم الحلوه والمديح ، كلامهم عن بعض أكان على بعض ولا معاهم ! ، منو مهتم ومنو طاف ، اللي يبين انه فاهم ، واللي مادري به يتغابى ولا بس انه غير مهتم مثلنا وخلص ، الصح بنظرهم والغلط ، أفكار الناس عن بعضها ، وعن نفسها ، ولي متى ..
مثال بشكل ثاني ! / مثلا لمن يدور بينك وبين طرف آخر حوار ما تقتنع به بالكامل ، وتحس ابـ عدم مصداقيته ـ مثلا ـ ، أكان الشي واضح ولا مجرد احساس ، بس ما تلقاها حلوه انك تسأل إن كانت هالشغلات صج ، ولا تحب تبين انك تحس الكلام غير صريح ، وبالتالي تتركه براحته ، وما تعود تفكر ، لانك مصدق ولانك مجذب ، وبكلا الحالتين ما راح تتفاجأ ، بس بتضيج في حال انقلبت الصورة لغير اللي اشتهيته ، وتحبه ..
وبالأخير ، أبد ما توقعت إني بظهر بهذي التجربة ، البايخه ..
/
ما كنت متخيله إني بكون طرف ابـ سالفة شبيهه بهذي ، او حتى إني أكون بعد كل هذا طبيعية ولا كنه فيني شي ..
صعبه توصلون لمرحلة تحسون فيها ابـ إن فيكم شي من النفاق اللي ينصب لصالح الناس ،
اممم ادري الجملة غبية ، مو غريبه علي ، المهم ... شلون لمن تتعامل مع الناس بنفس الشكل ولا تتأثر بالساهل كونك مقتنع بمبدأ إن أي فعل واسلوب وتصرف وفكرة وخاطر يظهر منك ، فهو منك ، بغض النظر عن كونه رد فعل لأي تصرف بدر من غيرك ، بس لمن توصل لمرحلة تستصعب فيها التواصل مع بعضهم ، مثل لمن تعافي أحد ، بس يظل تواصلك معاه طيب ، وكل اللي يظهر منكم فل الفل ، تكون اهني جازفت ابـ شيء كثير منك ..
~
بس نشوف ، نسمع ، ونجرب نتكلم ، و أبد ..
~ ,
[ وما تقدموا لأنفسكم من خير تجدوه عند الله } ..
....
~ ....
[ وما تقدموا لأنفسكم من خير تجدوه عند الله } ..
جربت افضفض ، وماعرفت ..
[ وما تقدموا لأنفسكم من خير تجدوه عند الله } ..
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 3 (0 من الأعضاء و 3 زائر)
مواقع النشر (المفضلة)