لاحظي أن السبب هو غياب الأهل وأهمالهم - وألي قاهرني في حادثة الطفله والباكستاني في راس الخيمه الاخيره أن الاب كان رافض يبلغ - وين الغيره؟
لاحظي أن السبب هو غياب الأهل وأهمالهم - وألي قاهرني في حادثة الطفله والباكستاني في راس الخيمه الاخيره أن الاب كان رافض يبلغ - وين الغيره؟
أخــوي فرفوش.. الأب أحــس مقصده أنه "يحمي" سمعة بنته.. بعدها صغيره على أن تستوي لها فضيحــه
بس هذا التفكيــر سببـه المجتمع اللي مــا يرحـم حد.. وكثـرة القيـل والقــال
استغـفـر الله.. فيـه نـاس شغلهم الشـاغل أنهم بس يطلـعون فضايــح النـاس ويزيدون عليـها من بهارات..
كـله هذا من قلة الوعــي والخــوف من السمعـة السيئـة .. حتى لو البنيـة ما سوّت شي غلط.. بس هالشي بيتم "وصمة عار" في نظر البعض لمـا تكبر ..
وصدّقنــي مـب شرط السـالفه أهمــال من الأهــل ..
نحــن لما كنا صغــار .. أهلنـا ما يسمحــون لنــا نطلع إلا إذا كان حد عندنـا ..
لكــن كنت دوم اشـرد ولا أخبــر أهليــه وأطلع من البيــت "كنت مسويتلي عصابة ومتزعـّمه عيال الحارة خخخ" ..
بس الدار كــانت أمــان قبل .. كلهم تحسـّهم يخافون على بعض.. يرانـّا نشوفهم حسبت أهلنا..
حتى لو يمسكون العصا ويمرخونها على ظهورنا.. كنـا نشوفهم أهل.. على عكس الحينـه
لو الأخــو حـاول يهزّء ولد أخـوه أو رفع عليه العصــا.. بتلقها شبـّت نــار بين الأخــوان وحرمـة الأخـو تحتشر وتعصـّب إذا ضربوا عيـالها أو رفعـوا عليهم الصـوت شوي إذا سووا اليهـّال شي غلط ..
الزمـن تغيـّر .. القلوب تغيـّرت .. النفـــوس تغيـّرت!
مـا نقول غيــر اللــه يستــر ويعين..
Insta: @bati0art
فرفوش (19-04-10 ||)
يخبرني واحد من الربع إنه واحد معتدي على طفل 4 شهور ، في خاطري اعرف وين حصل هذا بو 4 شهور
4 سنوات وقلنا استدرجه !
فرفوش (05-05-10 ||)
لا حول و لا قوة إلا بالله
الله يعيننا على هذا الزمن
بصراحة صرت أخاف على العيال أكثر من نفسي
لان الأطفال ينتهوا بعد ما يصير لهم هالتحرش
و يصيروا وحوش في هالدنيا
اللهم ابعد شر المعتدين عن أطفال المسلمين
لا تحزن
فهناك حياة أخرى
وأمل في مكان ما
سأبحث عنه
لعلي أجده في يوم ما
فرفوش (19-04-10 ||)
أمطااار الخير - قبل كان ماشيء قنوات فضائية ولا زحمة الاسيويين - قبل الواحد عايش بامان بس الحين غير - والاب لو بلغ ما كان بيصير فضيحه فمن كثر ما نسمع صرنا متعودين ^_^
الدفاع طلب ندب لجنة من «الإمارات النفسية» لبحث حالة المتهم
«استئناف دبي» تحجز قضية «طفل العيد» للحكم 11 أبريل
المصدر:
- بشاير المطيري - دبي
رسم تقريبي للمتهم. الإمارات اليوم
حجز رئيس محكمة الاستئناف في دبي القاضي عيسى محمد شريف، القضية المعروفة باسم «طفل العيد» للحكم في 11 من الشهر المقبل «بعد أسبوعين»، بعدما قدم محامي المتهم عبدالله المضرّب مذكرة الدفاع إلى المحكمة أمس، مطالباً بإلغاء الحكم المستأنف وتخفيف العقوبة إلى السجن المؤبد في حق المتهم راشد ربيّع الراشدي، إماراتي، (30 عاماً)، مستنداً على نص المادة (98/ أ) من قانون العقوبات التي تقول إنه «إذا رأت المحكمة في جناية أن ظروف الجريمة أو المجرم تستدعي الرأفة، جاز لها أن تخفف عقوبة الإعدام إلى السجن المؤبد أو المؤقت».
يشار إلى أن محكمة أول درجة قضت في نهاية يناير الماضي بإعدام المتهم عن تهمة القتل العمد المقترنة بجناية اللواط بالإكراه على المجني عليه الطفل الباكستاني موسى مختيار (أربع سنوات).
وطلب المضرّب أمس، في حضور المتهم، من هيئة المحكمة «ندب فني في علم الاجتماع والنفس من جمعية الإمارات النفسية لبحث ودراسة حالة المتهم، والظروف التي أثرت في أسلوب حياته، وأدت إلى ارتكابه تلك الجريمة، ومن ثم إعداد تقرير وافٍ وعرضه على المحكمة»، معتبراً أن «اللجنة الطبية التي انتدبت في المحكمة الابتدائية لم تمنح الوقت الكافي لدراسة حالة المتهم النفسية، كونها لم تستغرق سوى يومين، وهي ليست فترة كافية للبت في حالة مرضية بشكل عام».
ورجّح المضرّب أن يكون الحكم «تمهيلياً» على حد قوله، بمعنى أن «يؤجل الحكم في الجلسة المقبلة إلى حين إعداد الدراسة»، مؤكداً أنه «سيستمر في الدفاع عن المتهم في محكمة التمييز، حتى صدور الحكم النهائي والبات في قضيته، احتراماً لقرار النيابة العامة بشأن الانتداب».
وتركزت مذكرة الدفاع التي قُدمت أمس على الحديث عن بداية حياة المتهم وظروفه المعيشية، وتطرقت إلى اسلوب تربيته وانقطاعه عن الدراسة وتوجهه إلى العمل في سن مبكرة، فضلاً عن انفصال عائلته وعدم استقراره، إذ اتجه إلى تناول المشروبات الكحولية في سن مبكرة وشم الغراء، وفق المضرّب الذي أكد أن «الإنسان السوي قطعاً لن يرتكب ذلك الجرم».
وكان تقرير الخبرة الطبية الذي أعد أثناء محاكمة المتهم في الدرجة الابتدائية خلص إلى أنه «يتمتع بكامل قواه العقلية، ولديه الوعي الكامل لأفعاله وتصرفاته، ولديه سلوك عدواني وانحرافي شاذ لممارسة الجنس مع الأطفال، ولا يعاني أعراضاً ذهنية تفقده القدرة على الإدراك».
يشار إلى أن المتهم ارتكب خلال سنوات حياته أكثر من اعتداء جنسي، ولديه نحو 10 سوابق جنائية، وتوصلت المناظرة النفسية معه إلى الإثبات بأن شهوته محددة مع صغار السن.
أطباء ومدرسون يتحرّشون جنسيـاً بمريضات وطالبات
المصدر:
- محمد فودة دبي
التاريخ: 28 مارس 2010
4278807231..jpg
عمليّات التجميل تُتيح مجالاً للتحرّش الجنسي وفقاً لدراسة أجرتها شرطة دبي. أرشيفية
http://www.emaratalyoum.com/local-se...-03-28-1.73992
كشفت دراسة أجرتها الإدارة العامة للتحرّيات والمباحث الجنائية في شرطة دبي، أخيراً، عن تورّط أطباء ومدرسين في جرائم مخلّة بالآداب تشمل التحرّش الجنسي بالمريضات، وبالطلبة، وخصوصاً الطالبات .
وقال نائب مدير الإدارة العامة للتحريات والمباحث الجنائية، المقدم جمال الجلاف، إن «إحدى الحالات المسجّلة كانت لطبيب لديه عيادة خاصة للتجميل، وتبين أنه استغلّ طبيعة عمله ودأب على لمس مناطق حسّاسة من أجساد مريضات في أثناء وقوعهن تحت تأثير المخدّر».
وأوضح أن «مريضةً لاحظت تعمّد الطبيب تحسّس مناطق معيّنة من جسدها في أثناء قيامه بالكشف عليها والاحتكاك بها بطريقة مثيرة للغرائز، فبادرت إلى ردعه، واتصلت بالشرطة»، لافتاً إلى أن «فريقاً من التحرّيات تحرك فور تلقّي البلاغ وتأكد من تكرار هذه الممارسات من جانب الطبيب نفسه تجاه عدد من النساء، وتم توقيفه وإحالته إلى النيابة العامة».
وأكد الجلاف أن «الإدارة العامة للتحرّيات والمباحث الجنائية في شرطة دبي سجلت كذلك جرائم تحرّش أخرى تورّط فيها أطباء وممرّضون يعملون في عيادات خاصة، لاسيما من يعملون في تخصّصَي التجميل والأسنان، لأن طبيعة المهنة تجعلهم يلامسون النساء بشكل يحرك غرائز هؤلاء الأطباء أو الممرّضين، ويدفعهم إلى ارتكاب أفعال مخلّة بالآداب، منها التحرّش وهتك العرض بالإكراه».
وأفادت الدراسة التي ركزت على طبيعة الجرائم التي ترتبط بمهن معيّنة، بأن هناك مدرّسين في مدارس خاصة تورّطوا كذلك في ارتكاب جرائم مخلّة ضد الطلاب، وخصوصاً الطالبات. ولفت الجلاف إلى أن «البلاغات تكررت ضد مدرسين يستغلون انفرادهم بالطلبة، من أحداث وفتيات قاصرات، ويتحرشون جنسياً بهم، سواء من خلال الإيقاع بالفتيات، أو بتحسّس مناطق معيّنة من أجسادهن»، مؤكداً أن هناك «مدرسين ضُبطوا في أثناء تلك الممارسات، وأُحيلوا إلى النيابة العامة».
وسجلت الدراسة التي أعدتها شرطة دبي حول الجرائم المهنية خلال العام الماضي، ضبط 26 طبيباً على خلفية تهم مختلفة، منها التحرّش بالمرضى والإهمال وجرائم أخرى، فيما ضُبط 21 مدرساً مقابل 17 مهندساً و26 مضيفاً جوياً و18 إعلامياً وأربعة من صرّافي البنوك و13 وسيطاً جمركياً و26 شخصاً من مهن أخرى، تورّطوا في ارتكاب جرائم مختلفة.
وأفادت بأن جرائم المهندسين تختلف حسب طبيعة التخصص، لافتةً إلى أن هناك مهندسين يعملون في مجال إنشاء المباني تسبّبوا، بإهمالهم، في وقوع أضرار كبيرة نتجت عنها وفيات وإصابات بليغة لبعض العمال، إضافة إلى التسبب في خسائر كبيرة لشركات يعملون لديها نتيجة عدم تطبيقهم اللوائح المدنية وقانون سلامة المواقع والعاملين فيها.
وشملت جرائم المهندسين اختلاس معلومات ونسخ بطاقات ائتمانية من جانب مهندسي برمجة الكمبيوتر.
وتضمنت الدراسة إحدى الحالات المسجلة لمهندس برمجة استغلّ طبيعة عمله وقام بتزوير عدد من بطاقات الائتمان واستولى بها على أموال آخرين، كما ضُبط مهندسان تورّطا في جريمة نشل من داخل محال تجارية، وآخر زوّر شهادة راتب للحصول على قرض من بنك، ومهندس خان شريكه ودأب على الاستيلاء على مستندات وتزويرها لتحقيق مصالح شخصية. وقال الجلاف إن «الأسر تتحمّل مسؤوليةً في تعرّض أبنائها، وخصوصاً الفتيات لممارسات مخلّة»، لافتاً إلى أنه «تم رصد فتيات في سن حرجة يتوجّهن إلى عيادات تجميل لإجراء جراحات لا تتناسب مع أعمارهن». وحذّرت الدراسة من خطورة انفراد الأطباء أو غيرهم بفتيات قاصرات، مؤكدة ضرورة وجود الأم أو قريب للفتاة في أثناء خضوعها للفحص، خصوصاً عند طبيب الأسنان أو جرّاح التجميل. كما طالبت الأسر بالوجود مع المدرسين إذا لزم الأمر استضافتهم في المنزل للدروس الخصوصية كإجراء وقائي يمنع حدوث أي تجاوزات.
«جنايات دبي» تحاكم متهمَيْن هتكا عرض مريضة وطفلة
نظرت محكمة جنايات دبي، أمس، في قضيتي هتك عرض بالإكراه، أولها اتهم فيها فني تصوير أشعة سوداني، بهتك عرض مريضة إماراتية، والثانية اتهم فيها معلّم دروس دينية بهتك عرض طفلة (خمس أعوام ونصف العام) أثناء تعليمها وضعية السجود للصلاة.
وأجّلت هيئة المحكمة برئاسة القاضي السعيد برغوث، وعضوية القاضيين عادل أحمد ومحمد البطل القضية الأولى إلى 27 الشهر الجاري، أما الأخرى فتأجلت إلى الثاني من الشهر المقبل.
وفي تفاصيل الواقعة الأولى، فإن المتهم (ط.م ـ 56 عاماً)، يعمل فني تصوير إشعاعي، هتك بالإكراه عرض فتاة إماراتية (19 عاماً) وذلك بأن استغل فرصة وجودها وحدها برفقته في غرفة التصوير في قسم الأشعة في مستشفى بدبي، فلمس أجزاء من جسدها أثناء تصويرها وقبلها حينما شدّها ناحيته بعد أن عرض عليها نتائج الأشعة، وعاود تلك الحركات حينما أجلسها على الكرسي المتحرك. ووجهت إليه النيابة العامة في دبي ارتكابه جناية هتك العرض بالإكراه.
وفي إفادة المجني عليها في تحقيقات النيابة العامة قالت إنها بعد نحو أسبوع من دخولها المستشفى كونها تعاني من التهابات شديدة في الرئة، تم تصوير رئتها في قسم الأشعة، وعليه نومت في المستشفى، وفي يوم الواقعة طُلب منها تصوير أشعة من جديد ولعدم قدرتها على المشي أحضروا لها كرسياً متحركاً، اتجهت به إلى القسم الذي يوجد فيه المتهم وبجانبه مواطنة تعمل هناك.
وتابعت أنه في الوقت الذي أخبرتها المواطنة الموظفة بأنها مشغولة، تبرّع المتهم بفعل ذلك بدلاً منها، وحينهـا طلب المتهم من العامل الهندي الذي يدفع الكرسي بأن ينصرف، وعندما طلبت منه أن تتوجه إلى غرفة خلع الملابس لترتدي اللباس الخاص بالأشعة، رفض وطلب منها أن ترتدي ذلك اللباس في مكانها، وطلب منها خلع (الشيلة) من على رأسها، وهناك بدأ بوضع يديه على أماكن حساسة في جسدها بحجة تعديل وضعية وقوفها لأخذ الأشعة، فسألته (ماذا تفعل؟) ثم اعتذر منها.
وأضافت أنه من جديد بدأ المتهم بالاقتراب منها وهي تحاول الابتعاد عنه، ثم شدّها نحوه وقبلّها، وخرج لجلب الكرسي المتحرك وأجلسها عليها وكرر فعلته أيضاً، وفي الخارج طلب منها الانتظار لحين إحضار الصور والأوراق لكنها توجهت إلى العلاقات العامة في المستشفى لتحرر شكوى ضدّه.
وفي الوقعة الأخرى، نظرت المحكمة في أولى جلسات محاكمة مشغّل بدالة هاتف يدعى (ع.م ـ 22 عاماً) هندي الجنسية، هتك عرض طفلة عمرها خمس سنوات ونصف السنة كرهاً عنها، إذ طلب منها الاستلقاء على بطنها وجثم فوقها ممارساً سلوكاً شاذاً.
http://www.emaratalyoum.com/local-se...04-05-1.102892
لا حول ولا قـوة إلا باللـه =(
حسبنا الله ونعم الوكيل
شوو هالناااس؟!؟!؟!
Insta: @bati0art
فرفوش (05-05-10 ||)
«استئناف دبي» تؤيد حكم إعدام قاتل «طفل العيد»
المصدر:
- بشاير المطيري - دبي
التاريخ: 11 أبريل 2010
أثارت قضية «طفل العيد» الرأي العام المحلي، الذي طالب بعقوبات مشددة في حق المتهم-الامارات اليوم
أيدت محكمة الاستئناف في دبي صباح اليوم حكم أول درجة الذي قضي بمعاقبة قاتل طفل العيد بالإعدام عن تهمة القتل العمد المقترنة بجناية اللواط بالإكراه، اضافة إلى الحبس مدة ستة أشهر عن تهمة تناول المشروبات الكحولية .
وكان المتهم الثلاثيني (راشد ربيع الراشدي ) إماراتي الجنسية، استدرج الطفل موسى مختيار، (أربعة أعوام)، إلى حمام أحد المساجد في منطقة القصيص، بعد أن سأله عن عيدية، وهناك اعتدى عليه جنسياً، وقام بكتم أنفاسه وفمه، والضغط على رقبته، والجلوس على ظهره وضرب رأسه بالأرض مرات عدة بقصد إزهاق روحه فأحدث به اصابات بالغة حتى لفض انفاسه الأخيرة.
وأثارت قضية «طفل العيد» الرأي العام المحلي، الذي طالب بعقوبات مشددة في حق المعتدين على الأطفال، في حين دعت فعاليات اجتماعية إلى تكثيف الرقابة الأسرية على الأطفال والمراهقين، ذلك أن سجلات المحاكم أظهرت أن غالبية الجرائم ضد الأطفال تحدث في غياب الوالدين.
«دبي لرعاية النساء» تطالب بتشديد العقوبة على الجناة ورعاية الضحايا
«المقربون» وراء 65٪ من حالات التحرّش بالأطفال
المصدر:
- ديانا أيوب - دبي
التاريخ: 16 أبريل 2010
كشفت نتائج دراسة حديثة عن أن 18٪ من ضحايا التحرش بالأطفال يتعرضون لأنواع من التحرش عبر الإنترنت، و65٪ منهم يتعرضون للتحرش من المقربين و18٪ يتعرضون من أقارب الدرجة الأولى.
جاء ذلك خلال ندوة مكافحة التحرش الجنسي بالأطفال التي أقامتها مؤسسة دبي لرعاية النساء والأطفال في ندوة الثقافة والعلوم أمس، ضمن فعاليات حملة «طفولتي أمانة، فاحموها»، وطالب المشاركون بضرورة حماية الطفولة من الآثار النفسية للتحرش، وتشديد العقوبات القضائية على المتهمين لتصل إلى الإعدام، للحد من انتشار المشكلة في الدولة.
واعتبروا أن الاعتداء الجنسي «مشكلة مستترة، وتوجد صعوبات كبيرة في تحديد عدد الأشخاص الذين تعرضوا للتحرش، بسبب الخوف من الفضيحة أو الملاحقة القانونية، أو بسبب صلة النسب التي قد تربط الضحية بالمتحرش».
وتفصيلاً، عرضت الأستاذة المساعدة في كلية العلوم الإنسانية والاجتماعية في جامعة الإمارات، والمعالجة في مركز سيكولوجيا الدكتورة سعاد المرزوقي، نتائج أولية لدراسة تجري على مستوى الإمارات وستنتهي في أول سبتمبر المقبل، وقدمت المرزوقي النسب الأولية التي توصلت إليها الدراسة، والتي تشير إلى وجود نوع جديد من التحرش يتم عبر الانترنت، وأكدت أن 18٪ يتعرضون للتحرش عبر الإنترنت، وأن هذه النسبة تنقسم إلى 66٪ من الذين تعرضوا لهذا النوع من التحرش، تعرضوا له عن غير قصد، فيما 42٪ كانوا يشاهدون الأفلام الإباحية عن قصد، بالإضافة إلى 18٪ يقومون بممارسة جنسية عبر الانترنت.
علاقات إلكترونية
أما العلاقات التي تنشأ عبر الانترنت فهي تنقسم بين علاقات إناث مع ذكور، أو ذكور مع ذكور، ما يعني أن هناك مشكلة أخرى متفشية وهي مشكلة المثلية الجنسية.
وشرحت المرزوقي أنواع التحرش الذي قد يكون من خلال المشاهدة فقط وممارسة العادة السرية، فيما قد ينتقل مع البعض إلى الكلام الإباحي، أو تعرية الطفل ومشاهدته، بالإضافة إلى اللمس من فوق الثياب أو مسك الطفل في مناطق حساسة، أما أكثر الأماكن التي يتعرض فيها الأطفال للتحرش، بحسب المرزوقي، فهي المدارس والمنازل، حيث تخف نسبة المراقبة، كما أن المتحرش غالباً ما يقوم بفعلته على مراحل، فيبدأ بالتودد، كي يسيطر على الطفل عاطفياً ويضمن سكوته.
وأشارت إلى الآثار السلبية التي يمكن أن تطال الضحايا والتي تتنوع بين الوسواس والقلق والانطوائية والعزلة والخجل أو الأعراض التي تشبه الصرع. أما المؤشرات التي تدل على تعرض الطفل للتحرش، فهي تتمثل بالتقرحات أو المشي بطريقة غير طبيعية بسبب الاحتكاك بالطفل في المنطقة الشرجية ولاسيما عند الذكور، بالإضافة إلى صعوبة الوقوف، أو أن تنتاب الطفل في الليل حركة مستمرة في الأطراف السفلى، أو ينام متقوقعاً على نفسه، فيما تلجأ الفتيات إلى تغطية منطقة الصدر.
تشديد العقوبة
وطالب المحامي عضو نقابة المحامين الدوليين يوسف الشريف، بضرورة تشديد العقوبة على المتحرش، حتى تصل إلى الإعدام في حال واقع طفل تحت 14 سنة، والحبس المؤبد في حال مواقعته طفلاً فوق 14 سنة، مشيراً إلى أن القضاء غالباً ما يخفف العقوبة كنوع من الرأفة.
وقال، «إن قضية التحرش تعد من أصعب القضايا، لافتاً إلى أن «قضية طفل العيد التي أثارت الناس كانت مؤلمة جداً حتى على القضاة الذين اعتادوا محاكمة الجرائم وذلك لشدة بشاعتها»، مؤكداً وجوب تعزيز دور الإعلام في طرح هذه القضايا بأسلوب لا يثير الأطفال. وذكر الشريف أن هناك فئة كبيرة من الأهالي يفضلون السكوت عند تعرض أبنائهم للتحرش، خوفاً من الفضيحة ودخول المحاكم وإجراءات التقاضي الطويلة لإثبات هتك العرض، مؤكداً أن حكم قضية طفل العيد كان سريعاً بسبب اهتمام الإعلام بها.
وأشار إلى عدم وجود محاكم أو شرطة خاصة للتعامل مع الأطفال لتجنيبهم تجربة دخول المحكمة، موضحاً أن عقوبات الإيقاع بالأطفال تتباين باختلاف أسلوب المواقعة، مطالباً بوجوب اعتماد تطبيق الحكومة الإعدام علنياً لتكون رادعة للغير على قاعدة أن «الوقاية خير من العلاج».
ولفتت مديرة الخدمات الاجتماعية في مؤسسة دبي لرعاية النساء والاطفال، بدرية الفارسي، إلى أن المشكلة ليست حديثة، ولكن الوعي والجرأة هما اللذان قادا إلى الحديث عنها على نطاق واسع، مؤكدة أنه لا يمكن وضعها في خانة الظاهرة في الإمارات، لأن المسألة تحتاج لدراسة معمقة تثبت انتشارها بشكل واسع، معتبرة أن طبيعة الثقافة السائدة التي تغيب التثقيف الجنسي، تساعد على بروز هذه المشكلات، مشيرة إلى أن مشكلة التحرش لا ترتبط بالطبقات الاجتماعية، ولكنها ترتبط بشكل بالقيم وتفكك الأسرة.
أرقام من الـ«يونيسيف»
ومن جهتها، أشارت مديرة إدارة قسم الرعاية والتأهيل في مؤسسة دبي لرعاية النساء والأطفال، الدكتورة أزهار أبوعلي، إلى كيفية تبدل معنى الطفولة التي تعتبر الاستمتاع والحلم والاستكشاف، بحيث تصبح مع ضحايا التحرش مملوءة بالآلام، إذ يصبح مكسوراً ومجروحاً ومعزولاً ومشوش الأفكار، كما أن معاناته تنتقل عبر الأجيال والمجتمعات. وعرضت أبوعلي، بعض الأرقام التي قدرتها اليونيسيف حول التحرش بالأطفال، فهناك 300 مليون طفل تعرضوا للتحرش والاستغلال، و53 ألف طفل توفي بسبب الاستغلال الجسدي، فيما 78٪ من الناجين يعانون أمراضاً نفسية مزمنة.
http://www.emaratalyoum.com/local-se...04-16-1.108941
مراسل مدرسة يتحرش بطفل ويهدده بالقتل
دبي - “الخليج”:
أحالت النيابة العامة في دبي أمس، “ر .ب” مراسلاً، إلى محكمة الجنايات بتهمة هتك العرض بالإكراه، لطفل يبلغ من العمر 8 سنوات، وتهديده بالقتل في حال إبلاغه لأي أحد .
وقالت والدة الطفل إنه أخبرها أن عامل النظافة طلب منه أثناء تواجده في المدرسة مرافقته إلى دورة المياه ، حيث كان يحاول الأفلات منه إلا أنه هدده بالقتل، وصفعه على وجهه بعد أن تحرش به في مناطق خادشه بالحياء.
وأفادت والدة الطفل، أنها توجهت إلى المدرسة ، وحضر المتهم وطلب منها الصفح عنه كون لديه أطفال، فقامت بالأتصال بالشرطة، التي حضرت وأعتقلته.
http://www.alkhaleej.ae/portal/9f50e...608482695.aspx
البارحه على إذاعة نور دبي الظهر، كانوا يتحجون عن التحرش الجنسي كذلك
دمعت عيني و أنا اسمع الشاب و هو يتحجى عن اللي تعرض له
الله المستعان
أَيُها الراحِلُ عُذراً فيشُكاتي، فـ إلى طَيْفُكَ أنْاتُ عِتَاب ...T
فرفوش (05-05-10 ||)
نتيجة الخجل الاجتماعي وغياب الثقافة الأمنية
معظم جرائم التحرش بالأطفال لا يصل إلى الشرطة
المصدر:
- سوزان العامري - الشارقة
التاريخ: 05 مايو 2010
أظهرت احصاءات شرطة دبي أن نسبة بسيطة من قضايا التحرش ضد الأطفال تصل إلى مراكز الشرطة، اما غالبية هذه الجرائم فتتكتم عليها الأسر.
لجنة عُليا لحماية الطفل أصدر الفريق سمو الشيخ سيف بن زايد آل نهيان نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الداخلية، قراراً وزارياً بشأن استحداث لجنة عُليا دائمة لحماية الطفل، في وزارة الداخلية، برئاسة الأمين العام لمكتب سموه اللواء ناصر لخريباني النعيمي، على أن يكون ممثلاً للإمارات في القوة العالمية الافتراضية.
ونص القرار على تخويله بالتوقيع على مذكرات تطوير الشراكات مع الجهات الحكومية والخاصة داخل الدولة وخارجها في ما يتصل بحماية الطفل.
وحسب القرار تضم اللجنة ممثلين من كل الأجهزة المعنية في وزارة الداخلية و14 عضواً من الجهات الحكومية «الشركاء الاستراتيجيين»، ومنها وزارة العدل وهيئة الإمارات للهوية وهيئة تنظيم الاتصالات.
وقال النعيمي إن القرار حدّد اختصاصات اللجنة في إنشاء مركز لحماية الطفل يُعنى بالجرائم التي يتعرض لها الأطفال والظواهر التي تشجع على استغلالهم ووضع حلول ومبادرات تكفل توفير الحماية لهم، ورصد ومراقبة جرائم الأطفال عبر الإنترنت، مثل الاستدراج والتغرير بالأطفال ورصد ومراقبة الإساءات الجنسية أو محاولات الاستغلال التي يتعرض لها مستخدمو الشبكة الإلكترونية من الأطفال والمراهقين، ومراقبة التجاوزات التي ترتكب في مقاهي الإنترنت والشبكات العامة عن طريق توثيق هوية المستخدمين، وسجل الاستخدام، ونشر الوعي عن كيفية الاستخدام الأمثل للإنترنت على مستوى الأسرة والفرد.
وأوضح الأمين العام أنه بموجب القرار سيتم رصد المعاملات المالية المشبوهة التي تتم عبر الإنترنت ذات الصلة باستغلال الأطفال، والتعرف إلى الأشخاص الذين يرتكبون جرائم الاستغلال الجنسي بحقهم أو بإنتاج أو توزيع أو حيازة هذا النوع من الملفات، لافتاً الى انه سيتم بناءً على القرار الإشراف على إنشاء قاعدة معلومات متكاملة حول هذه الجرائم.أبوظبي ــ الإمارات اليوم
وعزت مديرة إدارة سجن النساء في شرطة دبي الخبيرة الأمنية في شؤون المجتمع، المقدم فوزية محمود الملا، تستر الأسر على تلك القضايا إلى «الخجل الاجتماعي وغياب الثقافة الأمنية عن تلك الأسر».
وقالت الملا في الملتقى الأسري العاشر الذي نظمته مراكز التنمية الأسرية في الشارقة تحت عنوان «براءتي أمانة فاحفظوها من الخيانة» أول من أمس، إن «75٪ من جرائم التحرش الجنسي ضد الأطفال، تصدر عن أقرباء للضحية، ولا يحتاج المتحرش سوى خمس دقائق ليعتدي على ضحيته، في غياب ذويه»، لافتة إلى أن «القانون عرّف التحرش على أنه فعل مقصود يأتي من شخص بالغ، وغالباً ما يتم في الخفاء بعيداً عن رقابة ذوي المجني عليه».
ويجرم القانون التحرش إذا لُمست مناطق حساسة في جسد الطفل، أو أُجبرت الضحية على لمس أعضاء الجاني، لإشباغ رغبات جنسية، وأوضحت الملا أنه «غالباً ما يراقب المتحرش ضحيته ويستدرجها لممارسة فعله الشاذ، ويستهدف الأطفال من عمر سنتين إلى ست سنوات، أما الطفل البالغ من العمر 10 سنوات فيقع عليه فعل التحرش عرضيا، نتيجة عدم وجود رقابة كافية من قبل ذويه»، لافتة إلى أن «المتحرش قد يكون قريب للطفل، يعتدي عليه لسنوات، ويعوّده تدريجياً على ممارسة الفعل، الأمر الذي يحول الطفل إلى شاذ».
تحرشات سابقة
واستعرضت الملا قضايا تحرش واعتداء جنسي على أطفال لم يتجاوزوا السادسة من العمر، منها القضية التي تنظرها محكمة جنايات دبي، المعروفة بقضية طفل العيد، وذكرت أن «التحرش يبدأ بفعل غريزي وينتهي بقتل الضحية، إذ أثبت التحليل النفسي الجنائي لمتهم «قضية طفل العيد» أن التوتر كان غالباً عليه أثناء محاولته تفريغ الشحنة الغريزية والسيطرة على الطفل، الأمر الذي دفعة إلى القتل».
وفي قضية أخرى، نفذ حكم الإعدام على مغتصب (متزوج بامرأتين) طفلة الطوار، البالغة من العمر ست سنوات، التي عثر على جثتها ملقاة في حاوية قمامة في منطقة الطوار، وتعرض جهازها التناسلي للتهتك وكسر في عظام الحوض والفخذين، نتيجة اغتصاب بالإكراه، وتبين من التحقيقات أن الجاني استدرجها إلى منزله بمساعدة قريبه، واعتدى عليها في حظيرة المواشي، ولفتت الملا إلى أن «ذوي الطفلة لم يلحظوا تغيبها إلا بعد 10 ساعات». وشددت الملا على ضرورة استمرار الحوار بين أولياء الأمور واطفالهم وتوعيتهم وتثقيفهم جنسياً ومراقبة سلوكهم وتصرفاتهم، مؤكدة أهمية أخذ الطفل إلى مركز الشرطة والإبلاغ حال وقوع تحرش، من دون إزالة الأدلة الجنائية ودلائل الواقعة عن جسد الطفل.
خط النجدة
إلى ذلك تلقى خط نجدة الطفل، التابع لدائرة الخدمات الاجتماعية في الشارقة، 713 بلاغاً من ضحايا خلال ثلاث سنوات، وقالت مدير عام الدائرة عفاف المري، في الملتقى، إن «50٪ من البلاغات وردت لخط النجدة من أولياء أمور يشكون وقوع عنف ضد أطفالهم، وسجل الخط 291 اعتداء على أطفال و77 طلب استشارة أسرية»، لافتة إلى أن 50٪ من البلاغات سجل في الشارقة».
وأوضحت أن «خط نجدة الطفل يقدم خدمات اجتماعية ونفسية وقانونية للضحية، ويخدم الإمارات كافة، ويوفر الحماية ويبعد الأذى ويزيل آثار الاعتداء عن الضحية إضافة إلى حل المشكلات التي تواجهها». وذكرت أن خط النجدة يواجه تحديات عدة منها الصورة الذهنية الراسخة في أذهان أفراد المجتمع، الذين يعتبرون أن خدمات الخط تدخل في خصوصياتهم وشؤونهم الداخلية، إضافة إلى تخوف الأطفال من الاتصال والابلاغ عن الاعتداءات الممارسة ضدهم، لاعتقادهم أن خط النجدة مرتبط بالشرطة، في المقابل يستغل أطفال خدمة خط النجدة في تهديد ذويهم. وأكدت المري أن «دائرة الخدمات الاجتماعية تسعى إلى استحداث وظيفة (مندوب الحماية) لديه صفة الضبط القضائي يتولى سحب الطفل الضحية من منزل ذويه إذا ثبت عدم رعايتهم له».
تجربة تحرش
إلى ذلك، استعرضت المستشارة التربوية والرئيسة الإقليمية لمؤسسة «الوالدية الفعالة» في الشرق الأوسط الدكتورة هند عبدالرحمن الرباح، في ورقة عمل بعنوان «طرق الوقاية وحماية الأطفال من التحرش الجنسي»، تجربة تعرض ابنتها لتحرش جنسي من عامل في أحد محلات بيع مستلزمات الأطفال قبل 11 سنة.
وقالت إن العامل استغل غفلتها عن مراقبة طفلتها أثناء تسوقها، ودفع بالصغيرة إلى مخزن المحل محاولاً التحرش بها، إلا أن صوت استغاثتها أفزع العامل ودفع بالطفلة خارج المخزن.
وحددت الرباح ملامح الطفل المتعرض للتحرش قائلة «تظهر على الضحية أربعة عوارض منها تكرار السلوك الشاذ ثلاث مرات، وفقدان الدافعية وتدني المستوى الدراسي إضافة إلى اعاقة النمو»، لافتة إلى أن «أحاديث الوقاية من المشكلات وفي مقدمتها التحرش، تبدأ بتحديد المشكلة والمشاركة بالأفكار والمشاعر، إضافة إلى وضع الحلول والبحث عن البدائل».
http://www.emaratalyoum.com/local-se...05-05-1.240466
التعديل الأخير تم بواسطة فرفوش ; 05-05-10 || الساعة 11:33 PM
خنفروش (06-05-10 ||)
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
مواقع النشر (المفضلة)