آلعَابِرُونْ فَوقْ رَصِيْفَ عُمْرِيّ
يَدُوسُونَنِي بـ إهْمَآلْ !
يَمْضُونَ حَيثُ ضّوءِ آلحَيَاةْ ..
وأبْقَى أرَقِبُ آلخُطْاَ .. و أصَنَعُ مِنْ أنَامِليْ طَريقاً آخرْ !!



لم أعرف لمن ..