صديقتي الغاليه ...
تكرر وقوفي على عتبة فضفضتك الصادقة ...فلا تلبث أن تخذلني حروفي وأعود أدراجي
أعود لأستجمع همتي للعوده مرة أخرى
تكرر هذا الموقف كثيرا ...
فحروفي تتلعثم عند التفكير فيه فما بالك بالكتابة إليه
وأفكاري محتاره في اختيار نص يعبر عن شوقها إليه
فأنا لا أجده وهو لم يجدني
أشتاقه كثيرا .... وبمقدار هذا الشوق إليه أكرهني لأنني ما زلت أنقم عليه
مواقع النشر (المفضلة)