عذرا لكل من شارك في الردود
وشكرا لكم فردا فردا
أخي الفارس
اعذرني إن خذلك موقفي هذه المره ...
اعذرني إن كانت حجم سحابة التشاؤم أكبر من احتمال بصيص الأمل الذي تشبثت أنته به .
أدركت متأخره أنها تموت
تموت الآمال يا صديقي ... تموت ببطئ شديد ويعتصرك الألم لتشعر بفارق الثواني التي تنساب بذات البطء
أدركت أن الهروب وراء صديقي ( الأمل ) أكذوبة من الصعب أن تُصدق
أدركت أن الجلوس على قارعة الانتظار ... وهم كبير !!! نعيشه حلم فيعيشنا واقع
عذرا لكل من سيمر اليوم ويقرأ هذا الرد ...
ولكن صدقت طفله ... الآمال تموت
ولكننا لم نستوعب القصة بعد !!!
مواقع النشر (المفضلة)