وعليكم السلام


أستاذي عايش

ربما هذه المره الأولى التي أطيل فيها التفكير برد من الردود .... فكلما انتهيت من قراءته حتى أعيد ما قرأت ...

ربما تعودت دائما أن أجد الحقيقة فيك ... وأستشف المقاصد من الفراغات التي تفصل بين الكلمات !!!



استوقفتني جمل بعثرتني ...

كوابيس القلق والانتظار والانتظار والانتظار والانتظار ... ( ما زال صدى تكرار الانتظار الرابعه يدوي في أذني )

كالنخيل الخاوية نغدو ...

المر ... العثره


كل هذا قتل الآمال .... ولكن حتما هناك أمل !!!

( لا أدري لم أحاول أن أتشبث بك يا أمل !!! هل أقنع نفسي أم أقنع من حولي بحفنة تفاؤل تنساب بين أصابع الكبرياء ، )


ربما ...

لم نستوعب القصة بعد !!



عايش ...

حلم ممنونه لتواجدك هنا