جاء يلتمس العذر من مرارة صبحه كما قهوته ..
لم يطال اليأس صفحات كراسه الرمادي.. فلا تزال أوراقه تتنفس رائحة الحبر الأزرق .. هو لا يزال يكتب .. وهذا أفضل
يقول أن الذكرى لم تنصفه..هي مع الأيام تخلق جسوراً نفسية بينه و بين ما أراد يوماً أن يكون.. وهذا أفضل...
.
.
المنصوري
لا تتخلى عن الأمل بانجلاء العتمة ... و سعيدة لتواجدك هنا :)
مواقع النشر (المفضلة)