أرى خـيـل الـزمـن غـــارت علـيـنـا ونـوقــات الأحـاسـيـس محـلـوبـة
أجــوب الأرض بـأقـدام المـعـزة ودرب مـــا يطـاوعـنـي مـــا أجـوبــه

لكـن يـا اغلـى الحبـايـب ويــن دارك غــدى قلـبـي مــن الفـرقـه لعـوبـه
حصـان الشـوق لأجـل عيـنـك سرجـتـه ولا يصـعـب عـلـى مثـلـي ركـوبـه