رحنا الورقا أنا و امي و خواتي و جتنا ام سيف و عيالها
و بعدها عمي بوحميد جانا
ربي يهديهم هالشباب ما يتعضون من اللي يصير بـ رفجانهم
و يقولوا الدوريات صاكين علينا، على كثرت الدوريات المنتشره
الا ان الشباب يلعبون
الاخبار الطيبه هلت علينا اليوم من أصبحنا الحمدلله و ربي يديم الفرح
مواقع النشر (المفضلة)