كل يوم على هذا الحال، كل ماتحاول موزة تكون زينه مع سالم، لازم يغثها بشي، بس هي بعد مب مقصره قامت ترد عليه
بين فترة والثانيه، لأنه يجرحها بتصرفاته، هيه نعم تصرفاته، مايحشم حد ، وأسلوبه ترى جاف مع الناس، اقصد ماينداس له
طرف، وشكله مايعرف يسامح .. إذا حد لف عليه في الشارع، ينزل له ويفتح عليه الباب، ومسكينه هالموزه أول كانت
تدافع عن الطرف الثاني، تقول لسالم، استهدى بربك، بس هو يكون طايش ومايسمع الرمسه، يعني عادي يكفخها لو
قالت له شي .. فسكوتها أحسن ... ولو إنها تكون مقهورة منه ..
تحب أكيد تطلع مع ربعها، وصح الريال بكيفه لو قالها ماتظهرين، إنها تم وماتظهر من غير شوره، لكن هيه تاخذ شوره وهو
كل مره يرفض، مع إنه تخبره عن المكان والزمان، وبعد فوق هذا كله تقول وصلني، وتقول له منو هالبنات لكن هو
السالفه هاي ماتدخل باله ...
زين ما اختلفنا على رايه .... لكن حتى بيت هلها ماتسير له ... حتى يوم يسافر عنها ويخليها، تم روحها وبيت
امها مجابل بيتهم ...
كلنا نعرف طبيعة الدوامات، أكيد بيكون في احتكاك بين الموظفين .. وكل واحد يلزم حده ..
بس اللي استوى هالمره غير ... صدق غير
في البداية قلت لكم إنه ربعها في الدوام وايد وياها، ووحده من اللي يشتغلن في دوام ريلها متزوجه، وتوها متوظفه
(ميره )حبت تستخف دمها، فقامت تعق تعليقات، إنه فلانه لفلان، وطبعا منو هذا فلان ؟؟؟؟ سالم
سالم عرف عن الرمسه هاااي وماعيبه اللي يصير ...
وفي نفس الوقت ميره قالت السالفه لربيعتها ( نورة ) اللي هي تشتغل مع موزه مرة سالم ..
عن سالم ( بس بدون ذكر الاسم ) تمت تقول عن شكله ... فنوره عرفت إنه سالم وقالت لها : هيييه هذا ريل موزه
ربيعتنا في الدوام ...
قومي يانورة وخبري موزه بالسالفه، تحملي على ريلج ترى البنات في الدوام حاطين العين عليه، وانتي اهتمي بعمرج
وحافظي على ريلج ...
مب كفايه بيت فتره والثانيه يختلفون، بسبب الغيره، وكل حرمه تغار، بس في غيره تدمر البيوت ...
ونورة بغت اتجحلها بس عمتها !
مواقع النشر (المفضلة)