الأنوثة .. أمومة ..
فالفطرة هي الدافع الأساسي .. لغالبية تلك التصرفات ، التي ما أن نجهلها نحن الذكور ، حتى نصفها بالجنون أو المعقدة و لا يعبر هذا النعت ، إلا عن عجزنا ، عن تقصي لب الأنثى و أبعاد أنوثتها ..
.
الأنوثة .. حاجة ..
بل حاجات لا تنتهي و تفاصيل دقيقة جداً و معقدة ، تجتمع كلها ببعضها لتمثل لنا صورة ، من أنثى يصعب على الذكور عادة استيعابها ، أو فهم تصرفاتها و أبعاد حاجتها .
.
الأنوثة .. فن ..
الأنوثة تبقى مجرد أنوثة مجردة ، إذا لم تتدخل الأنثى بذاتها ، لتضيف على ذاتها طابع الأنوثة المرهف الحس ، (وأستأذنكم في مصطلح مختلق) طابع مُرمْـنـَس طابع يقول أن الفن ..... : أنثى .
إلاّ هالمقدمة كم تسوى
رووووووووووووووعـــــــــ ــة روعة روعة روعة هالموضوع
يوم أقراه أسكّت الكل عشان أقراه
يا حافــظ على أنثاك ، صدقها الحرمة يوم قالت : محظوظة
أنا أترياااااااااا هالإبتسامـــة من فـــــــــتــــــــــرة
شكراً 10000000000000000000000000000000000000000000000000 00000 مــــــــــرّة عايش
للأسف ما أعرف أثني على إبتساماتك لأنه ما فيه شي يوصف جمالها ، ماشاااااااااااااااااااااا ااااااااااء الله =)
مواقع النشر (المفضلة)