Narcissistic النرجسية البشرية

نتعرف أولا على اصل كلمه "النرجسية Narcissistic "
وذلك يعود الى اسطورة يونانيه
قديمه تقول..!

ان فتاة تدعى(صدى) هامت بحب فتى يدعى (نرجس) ومن فرط حبها له واعجابها به سقمت حالها ومرضت بسببه .ومن اجله كابدت وصبرت حتى اضناها هذا الحب وجعلها تذبل شيئا فشيئا حتى فارقت الحياة.ولكن الالهه (بزعم الاسطورة)
لم تترك الفتى دون عقاب. لذلك كان العقاب قاسيا عليه للغايه حتى اودى بحياته.كان العقاب ان يعشق نفسه بصورة مرضيه عندما راى صورته منعكسه على الماء لذلك اخذ يجلس الساعات الطوال امام صورته بكل فخر وزهو .واستمر على هذا الحاله حتى مرض نفسيا بسبب هذا التعلق الذاتى.وما هى الا فترة بسيطه حتى فقد عقله وفى احدىخلواته وعشقه لنفسه قفز الى بركة الماء ليمسك صورته ولكنه غرق ومات . وظهرت فى مكانه زهرة سميت على اسمه نرجس (وهى زهرة النرجس)

النرجسيه عند الاغريق

في الميثولوجيا الإغريقية، كان نرسيس طفلاً جميلاً جداً، فأمه كانت إحدى الحوريات، وأبوه كان النهر. ويتنبأ له تريزياس العراف بأنه سيعيش طويلاً بشرط ألا يعرف (يرى) نفسه. وذات يوم يغريه أحد أعدائه بأن يتوقف عند بحيرة ليشرب فيرى نرسيس وجهه منعكساً على سطح البحيرة، فيذوي ويموت ويتحول إلى زهرة النرجس التي أصبحت منذ ذلك الوقت رمزاً للحب بغير قلب أو دلالة الى العاطفة غير الصادقة. من هنا جاءت التسمية في اللغة العربية (النرجسية)، أي الحب المرضي للذات.


الحاله النرجسيه تتخلص بعدة نقاط وهي :-

1-الانسان النرجسى يعشق نفسه بصورة تفوق الوصف..
2-لا يفكر الا بذاته..
3-يحب الاشياء لقربها من نفسه وبحسب تقديره هو ...(بينما الانانى يحب الاشياء لقيمتها).
.
4-يعتقد بانه فوق الجميع وفوق كل نقد (لانه لا يرى انه يقوم بخطاء .. بقناعتة ان من هم الاخرون حتى ينتقدونه.

النرجسية "Narcissistic

هي حب الذات وهي احدى سمات الشخصية حيث توجد لدى جميع الافراد ولكن بدرجات متباينة فمنهم من تكون نرجسيته واضحة من اللقاء الاول به ومنهم من يمتلكها بدرجة قليلة ولا تظهر الا ما ندر. وبهذا يمكن القول
ان الفرق بين الافراد في النرجسية (كما في سواها من السمات
الشخصية) هو فرق في الدرجة
لا في النوع.

ويمكن القول ان النرجسية تتلخص في:

1
-ان اسطورة (نرجس) الذي وقع في حب نفسه من خلال خياله هي السبب وراء تسمية النرجسية.

2
ـ ان الشخص النرجسي منغمس مع الاخرين ومندمج معهم ويعاملهم كما لو كانوا امتدادا له.

3
ـ تعبر النرجسية عن إحدى مراحل النمو التي يمر بها جميع الأفراد ففي السنة الأولى من العمر نجد الطفل الصغير متمركزا حول ذاته (حيث يكون هو المركز) وبعد عدة سنوات ينتقل ليتمركز حول الاخرين اي يبدأ الانسان بحب ذاته ثم حبه للاخرين.
4ـ واخيرا فان مصطلح النرجسية في الحالات السوية يعبر عن تقدير الفرد ذاته واحترامها.

ومن خلال وصف مدرسة التحليل النفسي للنرجسية نجد ان النرجسية هي مؤشر مهم للثقة بالنفس والاعتداد بالذات
واحترام الذات ولكن بحدود معينة وأن مسألة تجاوز الحدود باتجاه الزيادة يؤدي الى الغرور
وبدوره الغرور المستمر يؤدي الى النرجسية.والعكس
من ذلك صحيح

اذ ان انخفاض درجات النرجسية يعني عدم ثقة الفرد بقدراته وامكاناته واحتقاره لنفسه مقارنة بالاخرين وبهذا فان افضل
مستويات النرجسية هي المستوى المتوسط كما هو الحال في درجة حرارة جسم الانسان زيادتها
عن 37 درجة مئوية وانخفاضها عن ذلك المستوى مؤشرا لحالة مرضية
معينة وقولنا لشخص ما انه نرجسي يعني
ان درجتها لديه عالية.
وقد كشفت احدى الدراسات الى وجود خاصيتين هامتين
للاشخاص النرجسيين وهما:

ميلهم الى ان يكون لهم خط ثابت من الشعور بالعظمة واعطاء قيمة عالية لافضالهم الشخصية.

2
ـ الميل الى البحث عن المثالية في ابائهم او بدائل ابائهم من حيث المركز الاجتماعي او العطاء المادي كان ام المعنوي.

واما الفروق بين الذكور
والاناث في درجات النرجسية السوية او المرضية فانها اعلى لدى الاناث وخاصة في فترة
المراهقة ومن ابرز مظاهرها كثرة استخدام المرآة وكثرة استخدام كلمة أنا ولكن بعد
الزواج والانشغال بالاطفال ينخفض مستواها
الى الحد الطبيعي.!!

تتميز
الشخصية النرجسية بالتعجرف والنقص في التعاطف مع الآخرين و فرط الحساسية تجاه آراء الآخرين. فهم لا يستطيعون تقبل آراء الآخرين بأي شكل من الأشكال دون أن يتركوا الآخرين يلاحظون ذلك، ويسفهون بشكل غير مباشر من آراء واقتراحات الآخرين، بل ويدعون أنهم يعرفون ما يفكر فيه الآخرين وأنهم ليسوا بحاجة إلى محاضرات الآخرين. ويبالغ النرجسيون في إنجازاتهم وميزاتهم ومحاسنهم ويتوقعون من الآخرين أن يعترفوا لهم بالجميل بصورة خاصة، سواء كان هذا الاعتراف مبرراً أم غير مبرر. ويستحوذ عليهم وهم النجاح والسلطة والتألق ويعتقدون أن وظيفتهم ضبط الأمور تحت سيطرتهم لأنهم على حق والآخرين على خطأ.

إن الأشخاص الذين يعانون من اضطرابات نرجسية في الشخصية
غالباً ما يمتلكون مشاعر مهزوزه بالذات (غير واثقين من أنفسهم داخلياً ويبالغون نحو الخارج بإظهار ثقتهم الكبيرة)، ويعتبرون آراء الآخرين حولهم مهمة جداً لهم فهم يسعون دائماً لمعرفة ماذا يفكر الآخرين حولهم …الخ. وهم يستجيبون لأقل نقد سلبي بالغضب أو بمشاعر من المهانة أو الإذلال، على الرغم من أنهم يستطيعون إخفاء ذلك وعدم إظهاره، وينتظرون الفرصة المناسبة لرد الصاع صاعين (والمشكلة هنا أنه يصعب معرفة ما الرأي الذي يعتبرونه سلبياً وما الرأي الذي يعتبرونه إيجابياً، فهم ينظرون للأمر من منظار نرجسيتهم الخاصة) . وغالباً ما يسعون من أجل الحصول على إطراء ومديح الآخرين بشكل مباشر أو غير مباشر.

وغالباً ما تعاني علاقاتهم البين إنسانية
من سلوكهم. فهم حاسدين مزمنين للناس الذين يعتبرونهم أنهم أكثر نجاحاُ منهم ويضعون في طريقهم العراقيل إذا ما أحسو أنهم أكثر نجاحاً منهم، ويسفهون آرائهم ويقللون من قيمتها وأهميتها أو يشككون بنوايا الآخرين وأهدافهم. والنرجسيون يميلون لإستغلال الآخرين ويستعملوهم وسيلة لتحقيق أهدافهم الخاصة. بالإضافة إلى ذلك فإنهم قلما يكونون متعاطفين مع الآخرين أو حساسين لهم ويمكنهم أن يمتلئوا بالغيظ والغضب على أي شخص لمجرد أنه له رأيه الخاص أو لا يريد أن يكون تابعاَ لهم يدور في فلكهم.

صفات الشخصية النرجسية:

-
الاستغراق في الشؤون الداخلية بدرجة كبيرة

-
الهدوء المتكلف أو المصطنع، وإظهار تكيف اجتماعي كبير يغطي تشويه عميق في العلاقات الداخلية مع الآخرين

-
الطموح الزائد بأي ثمن..

-
الشعور بالعظمة مع مشاعر شديدة بالنقص جنباً إلى جنب..

-
اعتماد كبير على الإعجاب الخارجي وهتاف الاستحسان..

-
الشعور بالملل والضيق والفراغ..

-
الرغبة المستمرة في البحث عن الألمعية والقوة والجمال من أجل الإشباع..

-
عدم القدرة على الحب والتعاطف مع الآخرين..

-
الحيرة المزمنة وعدم الرضا عن النفس..

-
استغلال الآخرين وعدم الرأفة بهم..

-
حسد شديد ومزمن ودفاع عن هذا الحسد مثل تحقير الآخرين والقدرة المطلقة ..

ويميل النرجسيون نحو إعطاء قيمة عالية لأفعالهم وأفضالهم
والبحث
عن المثالية في آبائهم أو بدائل آبائهم من
حيث المركز والعطاء...

ملخص للمعايير السلوكية التي تميز
الشخصية النرجسية:

-
المعنى المتعاظم لأهمية الذات أو الانفراد (كالمبالغة في المواهب والإنجازات والتركيز على أهمية الإنجازات الشخصية)

-
الانشغال بأوهام النجاح غير المحدودة والقوة والألمعية

-
الاستعراضية وحب الظهور: كطلب الفرد الانتباه إليه والإعجاب به بصفة مستمرة من الآخرين

- اللامبالاة
الباردة أوالمشاعر المميزة للحنق والدونية والضحالة في الاستجابة للنقد وعدم الاهتمام بالآخرين ومشاعر الهزيمة

-
توقع الفرد أن يكون المفضل دائماً بغض
النظر عن تحمل المسؤوليات الملقاة على عاتقه، مثال ذلك الدهشة أو الغضب من أن الناس لا يفعلون ما يرغبه.

- استغلال العلاقات بين الأشخاص: كالاستفادة من الآخرين
في إشباع رغباته أو تعظيم ذاته، وعدم الاكتراث بالتكامل الشخصي وحقوق الآخرين.

-
تذبذب العلاقات على نحو مميز بين الإفراط في المثالية وتبخيس الذات.

- الافتقار إلى التعاطف: كعدم القدرة على التعرف على ما يشعر به
الآخرون.

التحليل النفسي

أما التحليل النفسي فليس له بالطبع صلة بالأسطورة وإن كان استمد منها اسم الداء الذي يعتبره اضطراباً في الشخصية ترتب عليه تمركز الليبيدو - خزانة العواطف ومنها الغريزة الجنسية - حول الذات. فبدلاً من أن تنطلق عواطف الإنسان الفرد خارجة منه إلى الآخرين، أطفاله وأسرته وأصدقائه ومجتمعه وبلده والعالم بأسره، ترتد منعكسة إلى داخله ملتفة حول ذاته، فيعجز عجزاً كلياً عن الاهتمام بالآخرين، وبالتالي يفشل في إقامة أي جسر من المودة بينه وبينهم، مع شدة حرصه في الوقت نفسه على إيهامهم أنه مهتم بهم كل الاهتمام.

الإعجاب، بل شدة الإعجاب هو ما يطلبه من الآخرين وهو في سبيل ذلك على استعداد لإبداء كل أنواع المودة الكاذبة التي يعرفها المثل الشعبي بأنها "زي الوز، حنيّة بلا بز". إنها مودة لا تمدك بأسباب الحياة، والنرجسية في الطفولة ليست مرضاً، بل هي مرحلة من مراحل النمو يتخلص منها الإنسان تدريجاً في رحلته الطويلة إلى النضج العاطفي.

لا شك في أنك عرفت عن قرب بعض الأشخاص النرجسيين، غالباً من الكتاب والفنانين ورجال السياسة. ولكن، هل شاهدت في حياتك ميكانيكياً جيداً نرجسياً، أو جرّاحاً، أو أي شخص من أصحاب الحرف؟ لا أعتقد ذلك، ربما تجد مسحة من التعالي الناتجة من الثقة الزائدة بالنفس، ولكن من المستحيل أن ترى غروراً أو نرجسية.

فنحن عندما ننجز شيئاً للآخرين ونحرص على أن يكون متقناً، نكون قد أقمنا بيننا وبينهم جسراً قوياً من الاهتمام والمودة والحب. نكون بشراً إخوة لهم، لا نكون أزهار نرجس، بل أشجاراً وحقولاً وبحاراً وأنهاراً ومناجم. نكون شموساً وأنجماً وأقماراً.

لا يوجد مرجع ثابت للأسطورة، فمع الزمن هناك تفاصيل جديدة تضاف إليها أو تحذف منها، فهناك من يقول ان تريزياس العراف تنبأ لنرسيس انه سيموت في اللحظة التي يرى فيها وجهاً آخر على سطح البحيرة يظهر إلى جوار وجهه. إذاً، الأصل في هذا الداء ليس هو شدة الإعجاب بالنفس، بل الرعب من ظهور الآخر. لم يكن نرسيس يحدق في مياه البحيرة ليل نهار لشدة إعجابه بتقاطيعه الجميلة، بل كان ينتظر في رعب تلك اللحظة التي يظهر فيها على سطحها وجه آخر يعني فناءه.

هذا هو بالضبط ما يشعر به الزعيم الثوري عند ظهور شخص آخر يتقاسم معه السلطة. ظهور شخص آخر إلى جواري يعني فنائي. لن أسمح بذلك، لن أسمح بظهور وجه آخر إلى جوار وجهي على سطح البحيرة، وإن كانت نهاية الدنيا.

النرجسية هي الانفعال السائد والمحرك الأول والمفسر لكل أقوال الزعيم الثوري وأفعاله. أتحداك أن تجد في أقوال الزعيم الثوري ما يشير من بعيد أو قريب إلى حبه لشيء أو اهتمامه بشيء أو إعجابه بشيء وإن كان نوعاً من أطباق الطعام. والذين عاشروا زعماء ثوريين يعرفون مدى ما يشعرون به من ضيق إذا أبديت أمامهم إعجابك بشخص أو بشيء. إنهم يعتبرون ذلك طعنة موجهة إليهم، لأن ذلك يعني أن هناك على الأرض غيرهم من أو ما يستحق الإعجاب. أما من ناحية الأفعال، فمن المستحيل أن تجد له عملاً من أعمال البناء، لكنك بالقطع ستجد عبقرية حقيقية في التخلص من الخصوم، أي من بقية الوجوه التي - يحتمل - أن تظهر على سطح البحيرة.

في كل حركات التحرير الثورية، يوجد عدد كبير من الزعماء، أكثرهم نرجسية سيكون أكثرهم قدرة على البقاء. سيموتون بالصدفة، بطلقة رصاص، بشحنة ناسفة، أو تحملهم الفلوس الثورية على أجنحتها الدافئة إلى العواصم البعيدة ولا يبقى في النهاية ســوى وجه الزعيم الأوحد. لقد كان مــــن المستحيل بعد الوصول إلى الحكم في كوبا، أن يبقى شي غيفارا إلى جوار فيديل كاسترو، فالنضال الثوري يتحمل وجودهما معاً، أما الجلوس على ضفاف بحيرة الحكم فلا يتحمل سوى وجه واحد فقط. لا شك في أن شي غيفارا الطبيب المثقف كان على وعي بهذه الحقيقة، لذلك خرج من كوبا ليقوم بتحرير بقية القارة.

الزعيم الثوري عندما يهبط على الدولة، يقوض أركانها، ويبدد ثروتها ويجعل من أعزة أهلها أذلة. فالدولة بأقسامها وتنظيماتها وتشكيلاتها وإداراتها هي العدو اللدود للزعيم الثوري. هذا عن الدولة القائمة بالفعل، أما عندما تكون الدولة حلماً وهدفاً، فلن يكون أشد المتحمسين لقيامها. الدولة مجلس نيابي، جهاز مركزي للمحاسبة، وزارة خزانة، نيابة عامة، قضاء، و... و... و... كيف يرحب بذلك وهو على يقين من أن قوته الحقيقية وخوف الآخرين منه الذي هو الأساس في علاقته بهم، لا تتحقق إلا في غياب كل ذلك؟

أعترف أن عدداً قليلاً من الزعماء الثوريين كانت لديهم قدرة التحول إلى رجال دولة، ومنهم أنور السادات، على سبيل المثال، ولكن ذلك كان الاستثناء وليس القاعدة، بل لعله الاستثناء الذي يثبت القاعدة، فرجل الدولة شحنة من الاهتمام بالآخرين، هناك حقول لا بد من أن تزرع، ومصانع لا بد من أن تدور، ومرضى لا بد أن يتلقوا العلاج، وأطفال لا بد من أن يتعلموا، وأهداف وطنية لا بد من أن تتحقق، ولكن كل ذلك يتناقض مع النرجسية التي ترتد فيها اهتمامات أو عواطف الشخص إلى داخله لابدة في أبعد أغوار النفس.

كان من المستحيل على السادات كثائر وفنان أن يتخلص كليةً من نرجسيته، غير أنه بخبرته الطويلة وإرادته القوية استطاع أن يحاصر نرجسيته في دائرة صغيرة للغاية هي أناقته الشخصية، وبذلك كان من السهل عليه أن يتحول من ثائر إلى رجل دولة.

نسنتج من هالموضوع ان كل واحد منكم فيه درجه معينه من النرجسيه ولكنها تتفاوت من شخص للثاني يعني في ناس تبين عليهم بوضوح لإرتفاع درجة حبهم لذاتهم ويمكن من ضمن الاشياء الملحوظه على هالناس في
رمستهم دايما تلقونهم يتكلمون بصيغة الأنا يعني بين كل كلمه
والثانيه يقول أنا وأنا وأنا
فيحط نفسه فوق كل شي لأن درجة النرحسية عنده مرتفعه وفي ناس النرجسيه عندهم منخفضه أكثر من المعدل الطبيعي
فتلقونهم دايما يستصغرون أنفسهم ويحتقرون ذاتهم ومايسوون لإنفسهم أي اعتبار بناء على
البيئه او الاوضاع او الحاله اللي مروا بها او المشاكل اللي
يعيشونها وغيره فزيادة حب
الذات مرض والنقص في حب الذات مرض ومثل مابينا فوق بأن البنات تبين عندهم النرجسية أكثر من الشباب خاصه في
فترة المراهقه يعني هي تشوف نفسها الاولى على الجميع في كل شي وتوهم عمرها بما
هو ليس في الواقع ولكن يوم تكبر تبدى شويه
تعقل عشان جيه عشان
جيه شبابنا مايتزوجون في سن مبكر حليلهم يخافون تطلع لهم وحده نرجسيه تييب أجلهم، مساكين شبابنا في كل شي
مظلومين من خل نقول الجنس النرجسي الناعم (إسم يديد)، احس النرجسيه مرتبطه بالخقه
والتكبر فشي طبيعي ان يكون النرجسي متكبر على
الناس بناء على هالمعطيات


دراسة حالة

كل مكان في ناس نرجسيين عاد منو هني ملاحظ على حد هالشي؟ اتوقع من الخوف محد بيقدر يقول فلان نرجسي فخلونا نبدأ
بالصيده العوده بن دبي هل تحسون انه شخص نرجسي يعني فكروا في تصرفاته طريقة ردوده
متابعته للموقع والمنتدى والاعضاء والمشاكل هل عنده
النسبه زياده او ناقصه؟

بانتظاركم