ظني الا طلعت مرتين للعيد مع أخواني و أختي و عيال خالاتي
و خوالي، كانوا يظهرون مبجر و أنا ما ألحق كنا نروح بيت أهل أمي
متأخرين. كنت أزعل جيه ما يتريوني. كلللللهم يروحون الا أنا !!
أذكر وحده من المرتين من كثر المشي و التعب رحنا الكافتيريا
و ما ذكر اذا كنت أحصل وايد !!
و كنت استانس أكثر في بيت أهل أبوي (يدي) عيديتهم
أكثرو لو انه اللي هناك أقل من هل أمي.
شي واحد ما تغير من يوم كنا صغار الين اليوم، الغدا لااازم
يكون في بيت (يبااه) أبو أمي. و نقعد الين قبل المغرب لااازم
نروح بيت عم أمي، عند بنات خالتها. مع صلاة المغرب نكون بالبيت
نتريا بس صلاة العشا و نرررقد عقبها لين اليوم الثاني
مواقع النشر (المفضلة)