السلام عليكم
قصايد غلا ..
إذا كانت سطوري أثارت بكم الخيال فذلك إطراء ما بعده إطراء .. شكراً على المرور 
مايهزك ريح ..
يوم راعي الموضوع مضيع لازم بتضيع وياه .
مئات المواقف و الأحاسيس التي نمر بها خلال السنة و نحن لا نعلم أنها عبرت بالأصل أو نكون نسيناها مع المواقف المتتالية ناهيك أن المواقف الكبيرة تغطي بضخامة تفاصيل الأحداث الصغيرة لذلك نكون بحاجة للتذكر و لا نتذكر إلا بتفاصيل إضافية تتمثل في مشهد ليحفز الذاكرة على استخراج مكنوناتها .
صاحب الموتر اللي طريته .. بتنساه لسنين و سنين و عادي بعد عشر سنين تتذكره و يمكن تتذرني وياه .
منور الموضوع حبوب 
حلم الطفوله ..
شو أسوي اختي .. ع كثر ما أنا مشغول شوفي في شو يالس أفكر و أكتب
أكيد بتخبل .
شكراً ع التواجد 
أتمنى ..
أتعامل مع كل حدث نفسي في حياتي أو فكرة بسيطة على أنها شيفرة من شيفرات ذاتي و في كل مرة أحاول فك هذه الشيفرة أكتشف سر دفين في ذاتي لم أكن ألم به أو لم أطلع عليه يوماً يساعدنا هذا النوع من التفكير و البحث على اكتشاف ذواتنا .. فانا ابتسمت ابتسامة عريضة حين عرفت لماذا كتبت هذا الموضوع و حققت فيه و بخباياه .. لست أنا صاحب الموقف و ليسوا أشخاص أعرفهم إنما اختلقته لأبحث فيه و توصلت لنتائج سعيد بها ..
أغدقتيني بالإطراء .. و بكل تواضع .. شكراً على المرور
و التعقيب .
العجيبة ..
و من منا لا يكره الزحام
فهو المشتت الأول و الذي لا مفر منه
انزين كيف نقـدر نحافظ على هذه الاحاسيس ونحاول نمنع أي كان حتى لو كان الزحام من انه يبعدنا عنها !!!!
لست أعلم بالضبط كيف .. لكن جل ما أنا متأكد منه أن إغماض العين في أي موقف يرسخ أحداث الموقف نفسه في الذاكرة و يحتفظ بالتفاصيل و الصور .. بالضبط كحدث الحلم و تطوره في هذا المقام .. فنحن ما يؤثر بنا فعلاً تشتت الذاكرة و صعوبة استعادتها للأحداث و بخاصة لو كانت صغيرة غير مهمة و اغماض العين هنا و التأمل لوهلة هي الطريقة المثالية للاحتفاض بنسخة كربونية عن كل موقف نود الاحتفاظ به لتطويره أو التحقق منه .. لكن إذا دعمتي عمود و انتي تتأملين أنا ما يخصني 
شكراً ع التواجد اختي 
شمعة أمل ..
خلاص اختي ما بقى شي .. شكراً ع المرور 
شوق القلوب ..
و ما أدراك مالنفس .. لازلنا ننقب
شكراً ع التواجد 
وحي القلم ..
أنا ما يخصني هذا عايش اللي كاتب مب أنا 
منوره الموضوع اختي 
تواصلكم .. قيمة موضوعي الأولى
شكراً لكم جداً
اخوكم عايش
ممنون

مواقع النشر (المفضلة)