"لاأستطيع اختيار الأحسن
الأحسن يختارني !"
لا أبداً، لا أجد في ذلك أي غرور و لا كبرياء،
ربما قرأتها قراءات "قدريه" أشعر بهذه الجملة
في كل حياتي مهما حاولت أن أسعى لشيء أراه الأفضل،
أرى القدر يرميني في أحضان شيء "أحسن"
امممممم حتى و إن كان ذلك الأحسن قاسياً لبعض من الوقت!
الإيمان و الرضا
؛
"لاتُجلس حبّك على شفير هاوية , وإن كانت عالية !"
لم يفعل الكثير ذلك!
هل هو اختبار أو احتضار !
أو ان ثقتهم بالاقدار كبيره!
نعم يجب علينا الوثوق بتلك الأقدار مهما شتمناها أو شتمتنا،
لكن من الحماقة أن أمسك المشرط و أشوّه نفسي لأقول بعدها هذا كان قدري !!
طيور شاردة - طاغورّ
.
.
مواقع النشر (المفضلة)