:
.
السلام عليكم ..
ذكرتني بمواقف عدييــــــده مرينا ابها ..
بذكر لكم واحد منها الا وهي ..
لمن كنا انا وصديقتي بالمكتبة العامه قسم الاطفال ..
كنا رايحين من قسمنا نطمن عالصغارية ..
بالعاده بهاك القسم مانلاقي غير الحريم والصغارية ..
فكنا عادي حاطين الشيل عالجتف لأن قعدتنا طولت ..
جان اشوف ربيعتي قطعت كلامها وويها
اونه انامل قلب شو ها ..
هذا هذا ولا هذا هذي لـــول
يعني صدق صدق كان منظرنا ونحن نرد انحط الشيله حدث ولا حرج ..
حتى الـ هو أو الـ هي "مادريت للحين" ارتبكـ/ت وقفطـ/ت .. !
وأحيد بكرنفال الجامعه شفنا مناظر للحين وللأبد مابروم أستوعبهم ..
يعني صدق الواحد ما يدري هل يضحك أم يبكي عالحال ..
أصلا زياغ .. الواحد ما يأمن لهم .. ولا يدري لهم من حال .. !؟!؟!؟!
:
اسمحلي عتعقيبي الغريب ..
بس فعلا موضوع مثل هذا ما عدت أدري بأي حال أتناوله ..
فهو المضحك المبكي كما وصفته تماما .. !
ويظل سؤالي الدائم .. وين أهلهم عنهم .. ؟!
:
حفظنا الرحمن جميعا ..
وهدانا جميعا ..
...
احترامي وتقديري ..
ويزاك الرحمن كل خير عـ طيب ما تطرح من مواضيع ..
اختك أنامل قلب ..
والمعذره .. . !
:.
مواقع النشر (المفضلة)