المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الملهم
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته ..
..
..
..
خلال الشهور الماضية ..
تعلمت شيئا جديدا في حياتي ..
تعلمت أن اعيّش نفسي قبل غيري ..
أن ادلع نفسي قبل غيري ..
فلا أحد يستطيع أن يهتم بغيره ..
دون أن يضحي بنفسه ..
لا أقصد الأنانية ..
ولكن لا نريد الوصول إلى مرحلة التضيحة بالنفس ..
هل نضمن بقاء شخص وإن كان عزيزا علينا طول العمر .. ؟؟
نحن لا نمتلك ولا نسيطر الا على أنفسنا فقط ..
لن نمتلك قلب شخص الا شريكة حياتنا فقط ..
فلماذا نتعب من اجل شخص آخر .. ؟؟
لماذا نضحي بـ لذة إبتسامتنا لغيرنا دون أنفسنا .. ؟؟
لماذا نظلم الشخص الذي بداخلنا .. ؟؟
( ساعة لنفسك ) .. أين تلك الساعة .. ؟؟
هل نهبها لغيرنا .. ؟؟
مجرد ابداء رأي .. ^__^
أعانكِ الله لكل خير ..
ونور دروبكٍ بالسعادة والراحة ..
أختي ..
:
.
أخي الكريم الملهم ..
أن أعيش نفسي .. .
فهو غاية مبتغاي وجل المنى عندي ..
أن أملك استيعابها فتوجيهها ..
مراعاتها والسير بخطآ متأنية ..
معينـــه ... . ,،
:
.
التضحيه .,،
ما أظنها تأتي مقصودة ..
أو أن تكون دارجه ضمن مخططات المرء ومراده ..
أو حتى أمانيه ..
بل هو رد فعل "لا إرادي" عندما تكن لأحدهم حسا مميزا ..
لتأتي دون حاسية .. فتستشعر لذة التضحية ..
وكأنك ماضحيت بنفسك إلا لنفسك .. .
عن طريقهم ... .,، !
:
.
[ هل نضمن بقاء شخص وإن كان عزيزا علينا طول العمر .. ؟؟
نحن لا نمتلك ولا نسيطر الا على أنفسنا فقط ..
لن نمتلك قلب شخص الا شريكة حياتنا فقط ..
فلماذا نتعب من اجل شخص آخر .. ؟؟
لماذا نضحي بـ لذة إبتسامتنا لغيرنا دون أنفسنا .. ؟؟
لماذا نظلم الشخص الذي بداخلنا .. ؟؟ ]
لأن لهم شأنا كبيرا بقلبي ... ..,،
ولأن انامل قلب تملك عيبا غريبا بسمتها ..
أنها عندما تحب أحدهم فهي تحب من الصميم ..
بل فوق ما يتحمل هذا الصميم ..,، !
لأجدني تاليا لا أملك إلا أن أكون غير ما يحبوه ..
خاصه أني ممن سخر لهم الرحمن فوق ما تمنيت من أحبةٍ فيه وله .. .,،
أحبة رافقت البعض منهم ما اكمل الـ 12 عاما وتجاوزه ..
ومنهم من رافقتهم منذ العام وملكو شأنا لا يستهان به أبدا ..
فجدا لماهم عليه ممتنة محبه ..,،
:
لا أتحمل الإفضاء لهم بحزني ..
فأحزنهم ..,،
خاصه أني وكما ذكرت بنفسك ..
" لا أظمن بقاءهم .. . " .. ,،
.. .
:
.
[ ( ساعة لنفسك ) .. أين تلك الساعة .. ؟؟
هل نهبها لغيرنا .. ؟؟ ]
الساعة ملكتها ..
إلا أني لم أنل من هذه النفس الاجابه ..
لم أنل منها اجابة ..
لأزيد منها ولها ضيقا فحزنا ..,،
:
.
أحيانا يكون ما بخاطر المرء أكبر مما يملك فعل البوح احتماله ..
أكان لفرح أم حزن .. لخير أم سوء حل .. لا أدري ..
وهكذا أبقى جامدة أمام النفس ..
لينل غيري نصيبهم من نبضي ..
فأتقدم بهم ..
وأتراجع بي .. .
وهكذا ... .,,
أظلمني باختصار ..,، !
:
.
:
.
جزاك الرحمن خيرا أخي الملهم لحرصك وطيب مرورك ..
كما أكرمكم الرحمن من خير سمت أحبه كل طيب ..
لم تقصرو ..
والمعذره ..,،
:
.
مواقع النشر (المفضلة)