مساء الورد
المشكله إنه التناقضات إلي نعيشها بمجتمعاتنا العربية الاسلاميه أكبر من احتمالنا ...
بتقولون شو بلاها حلوم امخرفه !! شكلها فيوزاتها ضربت
وبقولك إنه هالتناقضات هيه السبب ...
الحين الأبو والأخو يدخنون .....كيف نخلي الولد ما يدخن !
الأبو ما يشوف ويه المسيد .... كيف نقدر نقنع الولد يصلي !
يقولولنا لا تاخذون من الأقارب لاحتمالية تشوهات الأجنة ...بس العادات تحكم
يقولون لا تدمنون الحلويات لأنه نسبة السكري في مواطنين الإمارات زايده .... وجمعياتنا مب امقصره ...جيف ما تبانا نخم منها
لو فكرنا بهالمواقف اليوميه .... لوين بتودينا ؟؟ وشو الأضرار إلي بنخسرها في ظل استمرارها؟
بس بعد مب كل شيء يقولولنا إياه يعتبر صح ولا كل شيء يسوونه لكبار بيكون مثالي ولا كل شيء سلبي بنتجنبه من أول مره ولا كل شيء بنشوفه جدامنا بنجربه بدون تفكير
يمكن صيغة الأمر إلي تصحبها أقوال لكبار والأصدقاء إلي يعتبرون نفسهم عقلانيين وقادرين على استيعاب نقاط الضعف عند المراهقين من أول مره ...تخلي هالشاب يزيد بعناده ويضر نفسه
ويمكن مقولة ...نحن نحبك ونخاف على مصلحتك فودر هالشيء لأنه غلط .... تخليه يعاند أكثر لأنه يكتشف إنهم يحاولون يلعبون عليه بطريقة عقلانيه بس مكشوفه بنظره
ويمكن أحيانا أسلوب الأمر والنصح ينفع من أول مره ....
هاليمكنات ( جمع يمكن) تحتاج لأسلوب يناسب الشخصيه إلي جدامنا ....وشخص ناصح يتقبله الشخص المنصوح ....
برجع للتعقيب على الردود
مواقع النشر (المفضلة)