اليوم : الجمعة ..
المود : .. .. !.
الموضوع :


مو من زمان راده من العزا ، كان اليوم اممم لا بأس به والحمدلله ،
بس مادري كيف ، عمي أ الريال العود اللي تكلمت عنه مره بالاعترافات ـ رفيج أبوي ـ
بنته توفت من المرض الكريه ، كانت تتعالج برا وتوفت هناك ، على حد علمي امس يابوها ودفنوها ،
مادري كيف حسيت لمن قالي ابوي إنه كان قاعد يبجي ، والله صدق لو شفتوه بتحسون باللي اقصده ،
وايد وايد وايد إنسان ترتاحوله ، أبد ما قصر مع ابوي وجدا تحبون تقعدون معاه ،
من هالشياب اللي تحسك تبي تاكلهم من وناستك فيهم ..

وبالعزا ونحن قاعدين ، يمرونا الحريم يسلمون كل شوي ، اللي توهم يايين واللي بيروحون ،
بعضهم تحسك ما تبي تفج عنهم ـ يدهم لمن تسلم عليهم ـ وبعضهم يحسسونك انهم غصب يسلمون ،
وايد يهمني أنا كيفية السلام ، استانس وايد عالشخص لمن يضغط ع يدي ، حتى اذكر وحده عدنا بالدوام جي بزياده ،
فقتلها : أستانس لمن أسلم عليج ، يعيبني جي شلون تلمين ايدي / يحليلها ..

ونحن رادين ضيعنا شوي ، يحليله الوالد يبي يجرب درب يديد و"شويه" ضعنا ، بس خطفنا عالمحطه وخذيت للوالده اسكريم من ماكدولاند ،
وخذتلي جبس ولبن من المحطه ، ومن رجعت السياره كلمت رفيجتي ابيها اتي معاي الموعد ، وبالمره اشوفها واقعد معاها شويه ابـ أي مكان ،
وعقبها اتصلت ابـ وحده من زمان مو مكلمتها ، ما بينفعني اقصر ابـ حق رفيجاتي أكانو قراب أم أقل قربا ، يحتاي كل فتره قصيره اكلمهم ،
عالأقل لو نقعد اندز لبعض مسجات سوالف بنحسنا مرتبطين دوم ، غير الصديقات القراب طبعا هذول نتواصل معاهم ونستخف بعد ..

مع إن تقصيرنا صاير واضح لبعض ، بس امممم الحمدلله ، صديقاتي ما في منهن والله ، حتى باستهبالنا ،
وكيف بعد صج سبحان الله تحسون كل وحده لها مكانتها ، عادي مثلا لمن تصادفون شي وتحتاجون تتكلمون ،
مادري كيف على حسب النفسيه سيده تخطر لكم وحده بالذات ..

أحبكم !.
وربي لا يحرمني ..