اليوم : عساس انه الاثنين ..
المود : .. .... .~
الموضوع :

ماكو رايحين رادين من الدوام للبيت ومن البيت للدوام ولا جديد يستحق الذكر عموما ،
اممم بس اليوم اشوه عن قبل بالدوام ، بديت أدخل بأجواء الشغل أكثر الحمدلله ..

الحلو ان الواحد يظل يشوف الناس ويتعامل مع الكل حتى من غير احتكاك مباشر ،
يعني تشوفون طبايع الناس ، هذا شلون يتكلم وهذا شلون يتصرف ، هذا يعصب شوي ،
هاك يسولف ويضحك ، وغيرهم يتكلمون عن شغلات أحسبها مضايقتهم .!

بكل شي أظلني بعيده ولله الحمد ..

,

في شي يضحك بالدوام ، وهو إني ماحب أستخدم اللفت ،
الحمدلله بالطابق الثاني فما يحتاج أصلا ، السلم أسرع وأسلم ..

بس اليوم كنت محتاجه أسير الطابق السادس ، وللحين ماعرفله عدل اصنصيرهم ،
دخلت كنت بروحي ، ولا اشوفه بدل لا يصعد ينزل للطابق الاول ، ودخلو اثنين ،
ورد نزل للباركنج ، طلعو الاثنين ودخلو ثلاث ، وانا بنت بروحي مستويه جي ..

رجع يرتفع قلت بخاطري " يالله الحمدلله وأخيرا رايحين فوق " بس لقيته وقف مره ثانيه عالطابق الاول ،
طلع واحد ويو بيدخلون جيش ما شاء الله ، واهني طبعا طفح الكيل ، داشه روحي ورجعت ابـ درزن ،
طلعت عنهم بسرعه وانا كاتمه الضحكه من زود ماكنت مستغربه ، ماكنت مستوعبه شلون جي من صجهم ،
اتأخرت عالحرمه عالفاضي ، لو كنت رايحه بالدري أكرم لي الصراحه ..

رديت جازفت قلت بنطر مره ثانيه ، انفتح اللفت الثالث وسيده دخلت مع وحده قبل لا نتفاجأ ابـ أحد ،
والحمدلله هالمره سيده وقفنا عالطابق السادس بـ سلام ..

بالاخير ، تعلمت إني ماجازف للمره الثالثه ..

~

بنت عمي كانت تسولف معانا ـ لمة أهل ـ عن العبي وجي ، فتقولنا شلون انها رايحه محل عبي
وتشوف موديلات عجيييـــــبه ، فـ تمت تكلم الريال بالمحل ، اونه : شوهادا عبايا كله ماتعرف هادا مافي زين ..
تقولنا إنه رد : والله ماما أنا في مالوم ، شوفي أنا زوج مال أنا في باكستان لو يلبس هادا شكل انا سوي موت / لول ..
شو ضحكنا ، اونه يقولها : انا في مالوم انه هادا كلو هرام ، بس شو سوي هازا بنات يبي هادا شكل ..

ماعرف شو أقول الصراحه !.