الـــيوم :

~ اليــمعه


المزاج :

رايقـــه . . .


الموضوع :


~ هـ الويـك آنـد طاف بســرعه ، وماحسيت به ، احس اني قـزرته فـ الرقـاد بس . .

حبيـت يوم الأربـعـا واااااايد ، اهليه كلهم كانوا يايين ياخذوني ومب مخبريني ، انا اللي عـرفته انه أختيه وعيالها بس

لكـن !

انصدمت بهم كلهم يايين وناسه

طبـعـا يـوم الأربـعا وصلت البيـت السـاعه 11 بعد حواطه دامت ساعات ومن زود التـعب رقدت بـ الملابس اللي عـليه ، عيال ختيه خبلـوا بي فـ السوق
والله حرمت أروح وياهم مولات ، ماحب جيه ، صح أسـتانس وياهم ، بس كانوا شياطين أكثر عن اللزوم وعصبوبي وخبلـوبي بـعد لـ درجة أني رقـدت علـى طوووول وبدون حاسيه ، غير جيه موعيني من غبشه يبون ريـووق

جـني أنا أمهم الحين ، وانا يحليلي يكسرون خاطريه واسوي لهم لي يبغونه . . .


وعاد الصبح وانا واعيه وجسميه متكسر ومب رايمه أفج عيوني ، بنت اختيه قابضه التلفون وحاطه أغنيه الميدان - يـاهل اليوله

وتقول لي : أنعشي


الحين شو أسوي بها ؟!

ومـاشي

اليـوم أمـونتي كانـت عـنديـه ، ويـالسين من السـاعه 4 لـ 8 ، وناسه ، سوالف وضحك وجيه . . .


وعقب طلعـنا مع أبويه ، واحس انه فيَه رقاد ، بس اخاف خواتي يروغني ، ويقولون انتي ماتسهرين ويانا