اليوم : ....
المزاج : عادي

الموضوع : أبوي و أمي

أمي / على كثر نجرتي معاها و معارضة أفكار و رأي بعضنا إلا أنها الوحيده
اللي لو أقعد أحجي لها أحسها تفهمني، تسمع لي حتى أحيان اهي تبدا تحجي لي
عن أشيا تعنيني، بالسنتين اللي فاتوا صارت لي أقرب رفيجه

أبوي / يحس فيني قبل لا أتحجى، يعرف شو اللي أحبه. أي فعل يبادر فيه لي يبجيني
أبوي ما يرضى يزعلني بـ كلمه و اللي يزعل مزن عليه حساب و الا ما يصفيه معه، أبوي ينجرح
من ابسط كلمه ممكن تقطها مزن على عكس ان قالتها وحده من خواتي يمكن ما يهتم
أبوي لو يحاجيني بالتلفون يعرف ان كنت ضايجه و الا العكس، يجيني احساس انِ أحب أبوي
أكثر من أمي مادري ليش "أحيانا" ! عادي أبجي ان تكلم أحد "يمدحه أو يطريه بالخير"
خواتي يغارون أحيانا لما يطلبوا منه شي و يرفض، ردهم يكون لو مزن ما كنت ترفض
"أبوي" لو اقعد أحجي فيه ما راح اخلص

أقول حق أمي لو الجنة تحت أقدام الآباء كنت ضامنه دخولي الجنه