عمه العيم اعرف ان المقاتل ما يقصد الضرب المبرح لكن بداية الضرب ما تكون مبرحة و مع الايام تتطور المسالة و الاب او الام ما يحس بهذا التطور و صدقيني لولا وجود الشرطة و السجون و المحاكم كنا بنشوف ولد ميت او بنت ميتة من الضرب! فاللي يصير هو ان الولد او البنت يشردون!
نهاية القصة بعض الآباء و الأمهات في مجتمعاتنا يستحقون الموت و خوفهم من المؤسسات العقابية يمسك ايدهم عن افعال و تصرفات كبيرة بحق ابناءهم و بناتهم و في هذي الحالة تكون سياستهم هي الضرب المبرح بدون ترك اي علامات او الاستغلال الجنسي مع تحطيم ارادة الضحية قبل كل شي.
الضرب هو دلالة واضحة على فشل الاب او الام في التربية و سياسة الضرب و الترهيب تظهر آثارها المدمرة بعد فترة طويلة و اذا ماكان اي اب او ام استخدم سياسات قذرة في التربية ماكان بيكون في داعي لدور رعاية المسنين او حتى دور رعاية الاحداث!
مواقع النشر (المفضلة)