،
،
لـو جميـعـاً تـوقف عـند سـؤال واحـد فقـط

مـاهـي الدنيـا ؟!


فـ عـلاً سوف يـرى نفسـه عـاجز عـن الأجـابه ، وبالأخص لا يسـتطيع أن يـحدد ، فـ هـي ليسـت عـباره تـقال
أو درسـن يلقـن فـ يحفـظ

الحيـاه

مـجموعه تـجارب ، مجمـوعه أمـور

يـجتمع فـيها المتـضـاد

فـ نرى :

الخيـر / والشـر

الحـب / والكـره

تـمامـاَ كمـا خلق الله

الشمس / القمر

الليل / والنهـار



الحيـاه تـبدأ بـنا

نـحن بني الأنسـان وتـنتهي بـنا أيضـاً


هـناكـ أمر مهم جـداَ

ولـكننا نـغفل عـنه فـي كثير من الأوقـات

بأن الدنيـا بإخـتصـار

دار فـناء لا بقـاء

فـ هي كـ رحلـة

نـتجول فـي معـالمهـا ، ندور فـي شوارعهـا ومـدنها وفـ الأخيـر نـعود لـ موطنـنا

وألا وهـو [ دار البقـاء ] ! . .