مـا كـُـنـْـهـه هـذا الـشـعـور !؟!

[عايش وهم]

السلام عليكم

خنفروش .. تحية و سلام

.. أخي ..

نطوف في الدنيا أم تطوف بنا ؟

لنترع منها همومنا أو تسقينا همومها ؟

هي الحال أخي

لا ندرك الماهية حتى ننتهي

بعد أن ...

نفرغ همنا سطراً
نرسم حلمنا سطراً
نحاكي واقعنا سطراً
نغرس الإنتقام سطراً
نغفر الذنب سطراً

حتى الحب وهمناه سطراً

نجيد التعبير أم سواه

يبقى الأهم أننا نسير أمام دافع

متسائلين

ما كنهه هذا الشعور
ما احتواه أو سببه
غرسه أو أوجده
لونه أو مثله


أجبنا أنت

علنا نلتفت للخلف يوماً و نتبصر في دوافع جمة
أدت لشعور أرق بعضنا


و


قتل البعض الآخر


.
.
.

اخوك عايش

[الحاضر الغايب]

هو اللا شعور

شكرا عزيزي ...

[خنفروش]

هـــو شــعــور غــريــب .. يـــمــرنــي بــيــن حــيــن وآخـــر ..
لـــم اجــــد لـــه تــفــســيــرا .. إلـــى الآن ..

أجــده.. حـــيــن أرى كل الألــوان .. تـــعــكــس لـــي .. لــونــا واحـــد .. وهــو الأسود ..
فـــلا أرى فـــي صــبــحــي إلا الــظــلام ..

مـا كـُـنـْـهـه هـذا الـشـعـور !؟!


عـزيـز و غـالـي يـالـقـمـزي


شـاكـر لـك تـواجـدك الـدائـم

[هدوء الليل]

بسم الله الرحمن الرحيم..


كأن شيء ها هنا يأبى الخروج..

مثلُ نار متأجّجة حُجِبَت عن الرؤيا..
تلتهمُ الفَرح في دُنياي..
وتقتله كمدًا وحزنا..

أيها الأديب، أجبني بالله عليك..

ما كنّهه هذا الشعور..؟!؟!

حين تقفُ في الخلاء...
ومن كل جانبٍ يُحاصركَ الهواء..
إلا أنك تختنق..
و كأنك تتنفس من ثقبِ إبرة..

حين ينوحُ الألم.. بِصمت..
وتبوءُ النفسُ.. للصمت..
وتُحبسِ الدموع ..
حتى تصبِح..
كأنّك أرضًا جدباء مقفرة..
لا تنبتُ إلا ضيقًا وهمّا..
وشيئًا من تفاءل قد يكون أقل من القليل..
حينما يُداعب الخيال واقعك..
فيولّدُ حلمًا..
سرعان ما يتلاشى ..
ويزول..

ما كنّهه هذا الشعور؟!؟!

حين تشعر بأنّك تُرَدُّ للصغر..
تضمُّ أمانيك إلى الحجر..
وتنزوي بأمنياتك في ركنٍ بَعيد..
لتُحدّثُ أطيافًا ..
مرّ أصحابها يومًا من أمامك...
فعبروكَ بأحاديثهم وأجسادهم....
إلا أنّ ذكرياتهم سكنَت فيكَ..
واستقرت..

ثم ما كنّهه هذا الشعور..؟!؟!

حين يسوقكَ الخوف إلى واقعٍ لم يحدث..
فترى الفقدَ فيه في الأفق..
والفَرَح انطفأ، وها هو يكادُ يفل
وأمَانِيّ ثكلَى تنوحُ الفِراق..
وزمانٍ توقّفَ عند الوداع..
ومكانٍ يشهدُ ..:
بأنّه كان.. ها هُنا..
ورَحل..


فيا أيُّها الأديب.. أجبني بسؤالٍ سبقتني به الأديبة..
ترى متى ينتهي هذا الشعور، أم اننا من سينتهي؟!؟!

أخي في الله..
أقلُّ ما يُقال عن فضفضتك أنها رائعة بِحق، وحسبُك أنُّها لامست وجداننا حتّى العمق..

دمتَ ..(مميز) - كما عهدناك- .. ، و(بخير) - كما نتمنى ونرجو لك -

[المنصوريه]

شعور مرهق

يمرني بين الحين والاخر


اتمنى زواله

اعجبتني الكلمات


اشكرك


كنت هنا

المنصوريه

[خنفروش]

السلام عليكم ..

في إنتظار إستمرارك في العطاء لأننا
نسعى للإرتواء

الأسطوري ..


عالقافيه .. الله يعطيك .. العافيه ...



بعض السيناريوهات سيدي محكومة بصعوبة المشاركة .. سيناريو (( مكتوب )) لشخصية و احدة

بعض المشاهد ..

قوتها و أثرها و صداها .. حين يتفرد في حضورها مشاهد واحد ..


الأسطوري ..


يحتمل بعضنا الإحتراق و يعود لـ يولد من رماده .. كالأساطير و أنت سيدها


و يبقى بعضنا حطاما .. أطلال آدمي .. تمشي بيننا .. و حيث مر يعبق المكان برائحة الحريق


سيدي ..


أن تعيش بسلام قد يعني .. أن تكتب المشهد الذي تفردت بحضوره .. أو تروي سيناريو الأحداث كما وقعت لك وحدك


و أن تعيش بسلام قد يعني .. أن تلجم أحرفك و يضيع صوتك .. و تتشتت بين نفسية الراوي و نفسية المشاهد و نفسية غريب بين الحضور


أن تعيش بسلام .. في بعض الأحيان يعني .. أن لا تتطرق للأحداث .. بل تكتفي بقولك : ...


كأن شيئا ً هاهنا يأبى الخروج


مـا كـُـنـْـهـه هـذا الـشـعـور !؟!

[دموع قلم]

يــاااااااااهــ ـ

كـم لامسـت حـروفك أعمـاق عمـق قلبــي ..



ليتنـي أجيـد المجـاراة ..

ولو بكلمـة .. معبــرة ..!



جـدا استمتعــت ..

فـلا تحرمنـــا أخي خنفـروش ..

^_^

[أتمنى]

"قطعة" من فمّ السمـاء
و أخيـــراً أمطرتْ !

.
.

[خنفروش]

هم يشاهدون و أنا أشاهد
كثيرا ما نعرف كيف تكون تلك المشاهد
مشاهد بعضها يمر علينا في أصعب الأحوال

وأحيانا أخرى نعيشها و لكن في واقع غير معروف
معظمها محرنة و معظمنا يعيش ذاك الشعور

خنفروش سعدت بقراءة ما نثرته هنا بيننا من كلمات رائعة
فهو شعور يعيشه الكثير منا

دمت بخير

الجديدة


دائما يسعدني جدا ً تواصلج \\





ما لي أي تعليق بعد كلامج \\





إلهي لا يحرمنا أمثالج

[شتشووته]

واايد حلوه الكلمات

ابدعت يا خنفروش .. ولا هنت اخوويه

[لبن مثلج]

خنفرووووش ::: يمكن تكون مسكون ( يعني فيك جنيه)