.
.
فـ يــوم ميـلادنـا تــزرَع أبـتسامـه جميلـه ع شفــاه
أبـائنـا وأمـهاتنـا ! ..
لـم نجـرب شـعورهم
ولـم نـدرك قـط ســر أبـتسامتـهم وفـرحهـم . .
هـم يــشـاهدون مالا نشـاهده
ويـدركون مالا نـدركـه
ربـما !
بـل فـ الواقـع يــرون الامل فـينا
والمسـتقبل بيـدنـا . .
طـفل فـ المـهد . .
يبدأ بمـطالـعه بـ عـين البـراءة
ثم ابتسامه
يحبو ولا يـدرك مـايخبـيه القـدر لـه
يجري نحـو مسـتقبل مجهـول
لـم يـحدد أهـدافـه هـو ، ولــم يرسم خطوطه هـو
بـل بـ تدبير الأخرين
اليـوم بـدايـه العـام الـدراسي للفصل الأول ، وثـمرتنـا فـالصف الأول الابتدائي
ســنوات . . .
فـلان بن فـلان الفـلاني نسبـته فـ الثانويه ( .... )
هـنا نبدأ نقــرر
نحدد أول أهـدافـنا
نصعد السـلم الأول من سـلم المسـتقبل الذي نسـعـى لـه
تمضي السـنون
ونـتخرج
ويبقــى الســؤال المهم والأهم ؟!
أي هـدف يأتي بـعد التخرج؟!
وأي حلــم نسـعى لـ تحقيقــه؟!
الشـي الذي لاشك فيه ولا يـختلف2 عـليه هـو أرضـاء الذات والوالـدين وبناء مسـتقبل
صـريح:
أسفـة اتفـلسفـت وايد ، لكـن بمجرد قـرايتي لكلماتك ، طلعت هالكلمات بتلقائية وعفـويه
بانـتظار التكمله
مواقع النشر (المفضلة)