موضــــــــــــــــــوع حلو
تســـــــــــــــلم خويـــــــــــــــــــه
ونتريا المزيــــــــــــــد
موضــــــــــــــــــوع حلو
تســـــــــــــــلم خويـــــــــــــــــــه
ونتريا المزيــــــــــــــد
ويه المنصوريه عدنا وايد حلقات منهم سيري صوب المواضيع القيمه
والله كشخه اكسكلوسف في واحات بن دبي XD
"We love life, not because we are used to living but because we are used to loving."
مروري الأول هنــا .. أشعرني برغبــة قويــة ما زالت تتملكني منذ البارحــة أن أعــود لسلسلـة الابتسامــات منذ البدايــة .. كأني أستذكر درســا قرأته هنــا من جديد لأحفظــه .. وكــأني أتسلح لحيــاة سأقبل عليهــا يومــا ما ..
الخلاصــة في سطــور اختزلتها من بنات أفكارك و أفكــاري:
1- الدرس الأولـــــــــ:
لا تعجز الأنثى عن البــوح بشيء ضايقها من ذكـرها .. كل ما هنــالك أنها تلعب لعبـة غريبــة اسمهـا "افهمها بروحــك" .. لمَ نتمنع نحن الإنــاث عن البـوح بما ضايقنا و نستبدل الكلمـات بتصرفات باردة .. و صمت أبرد .. و تعليقــات مبطنـــة لعله يفهم أنه يجب أن يعتذر عن شيء مــا !!
عــايش ما تزال تنقصنــا الإجابـة .. ما الحــل ؟
حقـــــــا .. إن كــان الذكــر طفــــل! .. و المــرأة لبــــوة! ..
لم للطفل أن يكون السيد و اللبوة تابعــة؟!! حقــا لا أطــالب بأدوار أخرى .. اكتشفت مؤخرا أني لست من المنادين بالمساواة بين الرجل و المـرأة .. هي فقط محاولة فهم !
2- الدرس الثــــــــاني:
تضحكني هذه الصفـة في الأنثـى كثيــرا .. كيف نطالب الذكر بألا يسعى ليـجد حلول تناسب مشاكلنــا .. و نحن أول من يســارع لتقديم الحلـــول - عند الطلب او بدون طلب - سواء للصديقــات أو الأهـل أو حتى هو نفسـه الذكــر ؟!!
حــاليا أنا أتدرب على الإصغــاء أكثر و الكلام أقــل حين يأتيني ذكـر بمشكلــة .. وذات الوقت .. أشعر بجوفي جمرة تحرقني لأقول أن الحل عندي .. و هكــذا يجب أن تجري الأمــور !!
و جمــرة أخرى تكويني .. لعل ذكري يريد حــلا و لكن ذكورته تمنعه السؤال !! هل انتظره يطلبهــا ؟ أم أسارع أنا بتقديم الحلول كدليل على اهتمامي ومشاركتي له !!!!
عــايش ما تزال تنقصنــا الإجابـة .. ما الحــل ؟
كيف لا نشبه ذوينــا ؟! و نحن لم نستقي أي خبرات في الحيـاة الزوجيـة إلا منهم .. لم نعايش تجارب و طرق عيش إلا منهم .. لا نعرف ما هو الواجب علينا إلا لأن أمهاتنا كن يداومن على فعل كــذا .. و كــان أباؤنا دومــا يقومون بكـذا .. تقسيم الأدوار معـروف لدي سلفــا وإن لم أوافق عليهـا .. طريقة التواصل كما ألفتهــا في بيت والدي .. هي نفسها ستتبعني لبيت زوجي ..
فــأي طرق حديثـة نسعى لتعلمهــا ؟ و كيف أصــلا نتعلمهــا ؟؟
عــايش ما تزال تنقصنــا الإجابـة .. ما الحــل ؟
3- الدرس الثــالث :
لم أفهــم شيئــا البتــــــة !!
أيهمــا يشعر الأنثــى بالحـب أكثر .. الغيرة عليهــا ؟ أم ابتزازهــا عاطفيــا!! .. أم الأمــران سيـــان ؟!
هنــا .. أيقنت حقــا .. بطل ابتساماتك ليس كــامــلا .. هو فقــط تخلص بطريقــة مــا من تبعات مجتمعنا وأعرافنــا و تقاليدنـا .. و أصبـح قـادرا جـدا عن التعبير عن حبه بألف طريقــة ..
جميل إن تعلموا ذكورنــا .. ولكن كيف؟
عــايش ما تزال تنقصنــا الإجابـة .. ما الحــل ؟
لأن بنــات أفكــاري تعبن من استيعــاب كل هذه الدروس ..
لــــــي عـــودة لاحقــــة
في يوم ما وبعد أن أنهيت كل الضعوطات التي تعتريني.. ذهبت لركن بعيد في غرفتي أتأمل كل شي هناك.. مسحت بيدي الغبار وركنت ظهري لرف بعيد .. قديم في الذاكرة.. وجدت كلمات تكتب نفسها كل يوم .. أخذت أسرح وأسرح في عالم رجل يقال أنه اعتلاني غرورا.. تذكرت شجاراتي معه.. مناقشاتي الحادة .. تصرفاتي الطفولية معه .. ابتسمت وابتسمت وارتبكت لوهنة حين رأيت أنني أتذكر شخصا من الخيال يعيش في زمنا ولا.. ابتسمت وأنا أقرا ما كتب في يوم من السنوات الأربع الماضية .. أعتلتني موجة غضب أمثلها علي أرجع ذلك الجدل الذي كان .. رحت أكتب وأكتب وأكتب.....
أنتهى كل شي حين وجدت نورا يضيئ الظلمة التي أجلس فيها.....(مابخبر شو كتبت...!!)..
عايش حين تجعلني أضحك فأني أضحك كثيرا .. وحين تجبرني كلماتك ألا أمر هكذا فأني لا أمر.. كيف لي أن أعيش بعقد أنثاك وأنا أكتب غرور رجلي... تحمل .. وتأمل...
غدا نلتقي...............
أنا لازم اكتب فيك كتاب يحتوي على قصصك المثيره
إذا ناوي حاضرين
وأنا أضم صوتي لسفير الخيال.. أذا ناوي
سفير أنا بكتب لك التقريض و المقدمة و الفهرست وبعطيك سرد المراجع بالعربي و الإنجليزي و الفارسي و الياباني و الوداني لأن عايش وهم بالفعل ودااااااااااااني
الأدبية نباج تصممين لنا الغلاف و ترسمين الرسومات التوضيحية الي فالكتاب
تسلم أياديك يا عايش
بالتوفيق يا رب
الاديبة ترسم من متى ؟؟
ماعندي خبر ياخنفروش ....! بس عايش يعزم والأمور الباقية تهون وتتسهل..
عايش.. نعتذر ولكنها الابتسامه التي جمعتنا وأنت من رسمها ..
(بس كأنك مختفي ؟؟؟؟!!!!)
هناك من رحل .. وهنا من ينتظر..!
في الصمت وللصمت مرسى
:
:
:
مازال ينتظر..!
اقول عايش .. كتاباتك *مُمتعه*
بليز اكتب لنا بعد شي ثاني
السلام عليكم
ما زلنا ننتظر ابتساماتك يا أستاذي ...
علقولة تحفه أم خدود ....بليز عايش :)
لو كثرت عيوبي بعينك تباهيت .... أبقى الوحيد إلي عفس لك مزاجك
هل كل الرجال لهم القدرة على التخلي عن هواتفهم المحمولة واغلاقها ...فكم من لحظة جميلة قطعها هذا الرنين المتصاعد ..لو يدرك الرجل كم تهتم الأثنى لمثل هذه الأمور الي قد يعتبرها تافهه.
تلك التفاصيل الجميلة التي سردتها وانت تبحث عن ابتسامة غاية في الواقعيه والصدق جعلتنا نتخيل كل زواية في هذا العش المليء بالتناقضات.
الحمدلله ربي
الســـلام عليــــكم...
عــايــــش.. أضم صوتي لصـــوت طفله.. و أرفع وياها كل علامات الاستفهام و التعجب..!!!
..
نبا انفك طـــلاسم الرجـــل.. ساعدنا !
..
ربي.. لك الحمد..
الأخ عايش وهم
كم هي رائعة تلك الابتسامة .... كلمات في قمة الروعه ... تصوير رائع لأنثاك....
تحياتي لك
الصمت
وللبيوت اسرار
بانتظار الحلقه القادمه !!
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 3 (0 من الأعضاء و 3 زائر)
مواقع النشر (المفضلة)